و أطلق التطبيق أولى تحديثاته التي تمثّلت بخدمة المكالمات الصوتية، ليبدأ العمل بعدها على إطلاق خدمة الفيديو أسوةً بمعظم التطبيقات المشابهة كـ ” فايبر ” مثلاً.
و تجري إدارة “ واتس آب ” تجارب عدّة على الخدمات التسويقية و الإعلانية للشركات؛ ليتمكّن التطبيق من تأمين خدمات إعلانية تسويقية للشركات.
و ستساهم هذه الخطوة بشكلٍ رئيسي في تغيير صورة التطبيق كمنصة تواصل، ليصبح شركة عالمية تستقطب بلايين الدولارات على هيئة إعلانات موجهة لمستخدميه الذين يزيد عددهم عن 800 مليون مشترك.
و حتى الساعة لم تنشر إدارة “ واتس آب ” أي معلومات إضافية عن حجم الأموال المتوقّع جذبها من خلال هذه السياسة، كما لم تحدد متى سيبدأ العمل الفعلي بهذه الخطة.