إبراهيم سعيد يعتذر لياسمين الخطيب بعد وصفها بـ"مُزة"
وانهالت التعليقات المؤيدة لإبراهيم سعيد في وصفه لها، خاصة وأن متابعيها دوما ما يقارنوا بين جمالها وجمال النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، ولكن ياسمين الخطيب لم تعتمد على مقومات جمالها فقط لتصل لشهرتها، بل خاضت أكثر من مجال لتصل لما كانت تتمناه من الشهرة.
تنتمي ياسمين لأسرة عريقة في مجال الطباعة والنشر في الشرق الأوسط، وورثت عن جدها مؤسس دار نشر "الخطيب" الكتابة، ولها العديد من المؤلفات منها "التاريخ الدموي"، و"الحالة إيه؟".
و"قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة"، و"كنت في رابعة"، وهما عبارة عن مجموعة مقالات لرصد ما حدث أثناء ٢٥ يناير و٣٠ يونيو، وفي الكتاب الثاني تروي ما شهدته أثناء تواجدها في رابعة العدوية وهي متنكرة "بنقاب" في الاعتصام الذي تبع عزل الرئيس محمد مرسي في يوليو ٢٠١٣.
وكتاب ثالث بعنوان "التاريخ الدموي" الذي تعتبره ياسمين الأقرب إلى قلبها.
وهي المهنة المقربة لقلبها، ياسمين الخطيب درست الفنون التشكيلية التي ساهمت كثيرا في تكوين شخصيتها، وتقيم كثيرا المعارض لعرض لوحاتها، وأغلفة الكتب التي ترسمها.
رغم تقديمها لبرنامج رياضي، ولكنها لا تخشى الإعلان عن انتمائها لتشجيع نادي الزمالك، وذلك بنشر صورا لها وهي ترتدي ثيابه البيضاء.
قد يخدعك جمال ياسمين الخطيب وتظن أن الأمومة بالنسبة لها مجرد حلم، ولكن الأمر ليس كذلك، فياسمين لديها ابن في فترة المراهقة، ولا تخجل من الاعتراف بذلك.
A photo posted by Yasmine El Khateib (@yasmine_elkhateib) on Oct 27, 2015 at 7:31am PDT
وكالعديد من الجميلات، دوما ما يشكك البعض في جمالهن إذا كان حقيقي أم بسبب المكياج وعمليات التجميل، ولكن ياسمين قررت قطع الشك باليقين بنشر صورة لوالدتها لتثبت أنه وراثة.
A photo posted by Yasmine El Khateib (@yasmine_elkhateib) on Oct 1, 2015 at 8:11pm PDT
Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus. comments powered by