وكتب باسم يوسف عبر حسابه على موقع Twitter مستنكرا إلقاء القبض على الاسكندراني لحظة وصوله المطار، والذي قرر العودة لمصر للاطمئنان على والدته المريضة.

وكان نشطاء قد دشنوا حملة على مواقع التواصل الإجتماعي للمطالبة بالإفراج عن اسماعيل الاسكندراني، معللين ذلك بعدم وجود أي أسباب قانونية تبرر احتجازه، خاصة أن السلطات لم تمكنه حتى من الاتصال بأقاربه أو محاميه، حسب وصفهم.

ولا تعد هذه المرة الأولى التي يبدي فيها باسم يوسف استيائه من مثل هذه الممارسات، لدرجة أنه أكد أنه لم يستطع العودة لحضور جنازة والده خوفا من القاء القبض عليه.

وقال باسم في رده على السيناريست عمرو سمير عاطف الذي لامه على غيابه وعدم استكماله لـ"البرنامج" من خارج البلاد: "رحت أوسلو اتكلمت وما خبطش قوي. بعدها بأسبوع اتخبطت أوسخ حكم تحكيم في تاريخ الإعلام المصري بميت مليون جنيه و سبت مصر كأني تاجر مخدرات او كأني بعت الغاز بتاع البلد. و مش عارف ارجع حتى أدفن ابويا لما مات ".

طالع الرد الكامل لباسم يوسف على عمرو سمير عاطف والسبب الحقيقي لعدم استكمال "البرنامج" من الخارج.