وأثارت الواقعة مستخدمي تويتر، الذين تناولوها بقدر من السخرية.
وجاءت معظم التغريدات ممازحة بسبب تكرار الحادث لثلاث مرات ما ذكرهم بالفيلم الكلاسيكي "عنتر ولبلب".
وطالب عدد من المغردين بضم المذيع موسى إلى قائمة موسوعة "جينيس" بأعلى رقم قياسي في عدد الصفحات التي تعرض لها، مقارنينه بالصفعات التي تعرض لها يوسف الحسيني.
كما طالب أحدهم ساخرا بالتأمين على الإعلاميين المصاحبين للوفد الرئاسي ضد الاعتداءات من هذا النوع.
ومن النكات التي ابتدعها أحد المغردين، يدعى أحمد عصران، أنه يمكن لأي الشخص الدخول على بوابة الحكومة الإليكترونية واستخدام الرقم القومي لمعرفة متى يأتي دوره في الاعتداء على موسى.
إلا أن هناك من قرأوا في الحادث أبعادا أعمق، ورأوا أنها تعبير عن رفض قطاع كبير من المصريين للنظام المصري الحالي، أو على الأقل للوجه الإعلامي له.
يعقد مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ في باريس بمشاركة 135 دولة، وحضور مكثف لرؤساء تلك الدول وحكوماتها، فيما حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي على الحضور، واصطحب معه وفدا من المسؤولين والإعلاميين، إلا أن الوفد تعرض للانتقاد حول ما إذا كان اختيار المشاركين فيه صائبا أم لا.
Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus. comments powered by