وقالت مايا: "رفعت الكليب من على قناتي بموقع YouTube من أجل تعديل كتابة أسماء الشاعر والملحن والموزع، رغبة مني في إعادة حقوقهم، وبالتالى لم يكن هناك سوء نية من جانب أو كما تردد أنني (مستقصدة حد)"، حسب موقع صحيفة "الوطن".

وتابعت: "لكن الأمر يتعلق بعدد من الخطوات، بدايتها بإرسال عقد التنازل عن الأغنية فور حصولي عليه إلى جهة الطبع، ولـItunes، لكتابة الأسماء على الاسطوانات المدمجة CD، وطرحت ألبومي My Maya في الأسواق منذ عام وأكثر، والاسم المكتوب على أغنية (7 ترواح) هو أحمد رمضان، فلماذا لم يعترض حينها؟ ولماذا لم يتذمر من كتابة اسمه بنفس الطريقة على YouTube؟".

وأكملت أسئلتها: "ما الذي دفعه للانتظار طيلة هذه الفترة؟ ربما يعتقد أن شرائي للأغنية جاء من باب المجاملة، ولكن الحقيقة أننى أحببتها وخططت لتصويرها فور قياس ردود الفعل تجاهها، فلماذا يثير مشكلة من لا شيء؟".

وأوضحت كاملة: "في لبنان نتعامل مع الاسم الأول والأخير، ولكن الوضع مغاير فى مصر، لأنكم تتعاملون مع أول وثاني اسم، وبالتالي لو كان يرغب في كتابة اسم معين له كان عليه أن يوضح هذا الأمر، مثلما أوضحت أن اسم شهرتى مايا دياب في عقد التنازل المرسل من جانبه لي".

كان أحمد علي موسى أكد أنه قام بمقاضاة مايا دياب بسبب هذه الأغنية. (التفاصيل)