ويقدم موقع FilFan.com أبرز 10 أسرار تم الكشف عنها خلال الحلقة:
1- بدأها الماكيير الشهير محمد عشوب الذي قال أن والد مريم كان مسلما ووالدتها مسيحية، فكانت تذهب مع والدها للمسجد ومع والدتها إلى الكنيسة.
2- وذكر عشوب أن علاقة مريم فخر الدين بأخيها يوسف كانت جيدة جدا، وكانت تعتبره ابنها وعندما قرر الزواج من ماكييرة يونانية، والعيش معها باليونان لم تمانع مريم وكانت تزوره هناك باستمرار.
3- وكشف عشوب أن مريم فخر الدين لم تمانع من دفن أخيها في اليونان، وسافرت لتلقي عليه النظرة الأخيرة، وعندما سألت مريم أين ستدفنه قالت لي "رب هنا .. رب هناك"، وطلبت من أسرة زوجته أن يراعو أنه مسلم، ويجب احترام ديانته.
4- وانتقل عشوب إلى زيجات مريم ليقول: "كانت متزوجة من محمود ذو الفقار، وكان يكبرها بـ23 سنة، وكان هو وشقيقاه صلاح وعز الدين، شديدي القسوة في التعامل مع من حولهم وخاصة مع النساء وفوجئت به يهين مريم التي عانت معه كثيرا، وكان يأخذ مدخراتها اعتقادا منه أنها مسرفة.
5- وعن أجرها قال عشوب: "رفعت مريم أجرها إلى ألف جنيها دون علم زوجها محمود، وكانت تخبيء هذا الفارق في (شرابات) بمنزلها، وعندما سافر زوجها إلى لبنان أخرجتها، ووجدتهم حوالي 17 ألف جنيه، وكانوا وقتها مبلغا ضخما، مما جعلها تشعر بنوع من الاطمئنان فاتصلت بزوجها في لبنان وأبلغته رغبتها في الطلاق، لكنه سخر منها ووصفها بالجنون وقال انتظري حتى أعود، ومن جانبها لم تهتم وطلبت من بواب العمارة أن يجد لها شقة أخرى، فدلها علي شقه بالدور الرابع في نفس العقار وكتبت العقد، وعاشت بها مع ابنتها وظل معها مفتاح شقة زوجها الموجودة بالدور الثالث.
6- وعن طلاقها من محمود ذو الفقار قال عشوب "ذات يوم جاءها أحد العمال طالبا منها مساعدة لأن ابنته ستتزوج، فأعطته مفتاح شقة زوجها وقالت له أنزل وخد أحلى غرفة، ومن ثم أخبر العامل زملائه بهذا الموقف النبيل فذهبوا إليها وأخبروها أن أولادهم سيتزوجو فأعطتهم أثاث الشقة بالكامل، وعلم زوجها بعد رجوعه من السفر فجن جنونه وذهب إليها وطلقها، فاستقبلت الخبر بالزغاريد فرحا، مما جعل محمود يصفعها على وجهها قبل ان يرحل".
7- الفنان القدير سمير غانم قال عنها أنها كانت شخصية كوميدية ومرحة جدا وكانت ملكة جمال، ولم يكن يهمها أحد، و كانت تشتم بطريقة كوميدية وتضحك، وكانت صادقه جدا في رأيها وإن كان هذا الرأي سيغضب البعض.
8- النجمة نبيلة عبيد قالت: "مريم فخر الدين كان لها وجهة نظر ورؤية، وكان دمها خفيف، وغضبت منها بسبب موقف ما لكني نسيته بعدها لأني اكتشفت أنه كان عفويا منها وليس تعمدا للإساءة".
9- الناقد الفني طارق الشناوى أوضح: "مريم من مدرسة الفنان محمود المليجي، الذي كان يردد (أريد أن أموت وأنا جنرال وليس عسكري)، قاصدا أن يموت وهو يملك مكانته الفنية العالية وكانت مريم تتبع نفس النهج وتريد أن تظل فى الميدان".
10- عادت الكلمة إلي عشوب قائلا: "مريم كانت قريبة جدا من شادية كصداقة وكفن، وحين اعتزلت شادية الفن، دعت مريم لحضورالأجتماعات الدينية و سماع الشيوخ، وكانت تقول لها أنت مسلمة ويجب أن تعرفي دينك جيدا، ونصحتها شادية بالصلاة وقامت بتعليمها كيف تصلي وكانت مشكلة مريم فى الوضوء، ولكن شادية علمتها كيف تتوضأ، وعرفتها على الشيخ الشعراوي، الذي رحب بها وقال لشادية خليها تكلمني في أي وقت، وعندما كلمته مريم لتخبره أنها لم تفهم كيفية الوضوء قال لها إذا لم تستطيعي الوضوء (خدي دش)" وكانت تفعل ذلك كلما حان وقت الصلاة، وفى الشتاء لم تستطع، فاتصلت بالشيخ الشعراوي، وأخبرته أن الجو باردا ولا تعرف كيف تتوضأ، فعلمها طريقة الوضوء".
اقرأ أيضاً
في ذكرى رحيلها - تعرف على أجر مريم فخر الدين في "رد قلبي"
في ذكرى وفاتها- 7 أشخاص هاجمتهم (بنت الباشا) مريم فخر الدين.. أم كلثوم مزعجة وصباح تعشق الرجال
ذكريات "في الفن" .. مهر مريم فخر الدين 300 جنيها وشقتها بدون آثاث