رغم حضور عدد كبير من النجوم والمؤثرين في مهرجان كان، إلا أن حضور الفنانة هيفاء وهبي كان له نكهة خاصة من خلال اهتمام الصحافة الأوروبية، نظير تمثيلها للمرأة العربية أجمل تمثيل، لتبقى صاحبة الامتياز بتحريك محركات البحث على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وطبعاً لا يخلو الأمر وكالعادة، مع كل جديد لها تتكشَّف الأقنعة عن  أصحاب الأنفس المريضة بهدف التقليل من مكانتها العالمية، وقد أصبح واضحاً للجميع أن هناك من يحرضهم كالعادة للتشويش على حضورها في كل مناسبة بهدف لفت الانتباه لهم، مستغلين بذلك جماهيريتها الكبيرة لكسب لايكات من المتابعين أمثالهم و الجائعين حقداً على كل امرأة ناجحة في وطننا العربي. 

المجلة غير مسؤولة عن الآراء و الاتجاهات الواردة في المقالات المنشورة