ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقيت خبر وفاة أخي وصديقي لأكثر من خمسين سنة الفنان المحبوب عبد العظيم الشناوي.
وبهذا المصاب الأليم لا يسعني، إلا أن أتقدّم إلى أهله وأشقائه وعائلة الشناوي جميعاً بتعازي القلبية الحارة وبمشاعر المواساة والتعاطف الأخوية المخلصة.
سائلين الله تعالى أن يتغمد الفقيد العزيز بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وينعم عليه بعفوه ورضوانه وينعم أهله جميل الصبر والسلوان والسكينة وحسن العزاء.
إنا لله وإنا إليه راجعون
المجلة غير مسؤولة عن الآراء و الاتجاهات الواردة في المقالات المنشورة