أكدت دراسة أن أكثر من ثلث السيدات يشعرن بعدم الارتياح في التحدث إلى الطبيب حول القضايا الحميمية، في مقابل اعتراف 56% بالبحث عن الأعراض التي يعانين منها عبر الإنترنت من خلال جوجل في غضون 12 ساعة، 92% من الشابات يبحثن عن تشخيص ذاتى عبر الإنترنت.
بينما أعربت 39% من السيدات أنه من غير المرجح الذهاب إلى الطبيب لاستشارته في المشكلات الحميمية التي يتعرضن لها مع أزواجهن.
وتشير البيانات إلى أن المرأة تكون عرضة بمعدل ثلاث مرات للشعور بالحرج في التحدث عن المشكلات والأمراض في العلاقة الحميمية.