" وكالة أخبار المرأة "
ذكرت دراسة حديثة، قام بها مركز ساندييجو الجامعي عن النساء العاملات في مجال الإعلام والتليفزويون في هوليوود، أن النساء يشكلن نسبة قليلة من العاملين في المجال الفني والإعلامي في أقوى وأكبر صناعة في العالم.
وأشارت الدراسة أن تلك النسبة اعتمدت على بحث 250 فيلما تعتبر الأعلى خلال عام 2014 في تحقيق الإيرادات، وأن 17 % فقط ممن قدموا تلك الأعمال سواء كممثلين أو مخرجين أو منتجين أو كتاب سيناريو كانوا من النساء.
وتجدد تلك نسبة مشاركة النساء المنخفضة في صناعة الأفلام والأعمال الفنية بهوليوود الحديث عن عنصرية مدينة السينما الأمريكية وقلة إسهام النساء فيها، والتي كانت هاجمتها من قبل عدد من الممثلات منهن ميريل ستريب وجنيفر جارنر.