الانسانيه بحاجه الى حلول للمشاكل العالميه في عصر الصراعات بقيم ومعايير انسانيه للدول التي تناهض الفكر في العلم والانسانيه . هل هي ازمة اقتصاديه ومن اهم مشاكل العصر الذي نعيش فيه ازمة الثورات الدولي والساحة الدولية.هي والذي يهدد المجتمع الدولي والنمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم، والأزمة البيئية على النحو المبين في الاحترار العالميه ، وأزمة الغذاء والأزمة التي تلوح في الأفق المياه وأزمة الأمن الدولي والذي يشمل مسائل الانتشار النووي، فظائع حقوق الإنسان وأعمال الإرهاب على سبيل المثال لا الحصر ما هو لأكثر إثارة للاهتمام ويستحق هو رد فعل شائع على نحو متزايد لهذه الأزمات من قبل الشعوب في جميع أنحاء العالم على النحو المبين في سعيها لفصل واللجوء إلى تجزئة وهل هو استقلال الشعوب سوف يحمل لهم المزيد من السيطرة على مصيرهم ،وما هي المخاطر التي ينتمون اليها بغض النظر وهل ابحرت السفينه وهل غرقت سفينة الحريه وهل هو حكم الذات الذي ننظر اليه ولماذا وما هو دافع الاستقلال للشعوب وما هي شروط الحياه التي نتبعها يتم تقديمه في جميع الحالات وسط ثلاثةعلى موضوعين رئيسيين.
الموضوع الأول ينبع وما اسميه في الحاله الاقتصاديه الاستياء من الناس في هذه المناطق الذين هم الأثرياء نسبيا مقارنة مع بقية بلدانهم والذين ينظرون إلى أنفسهم على أن تكون أكثر الكادحين، أن ثرواتهم والعمل الجاد ويجري استغلالها لدعم بهم فقرا و. يكرهون أن يطلب منهم دفع أكثر في شكل ضرائب، للتخلي عن الإيرادات من مواردها الطبيعية وحملها على حصة كبيرة في ديون الدول الكبرى التي ينتمون إليها
الموضوع الثاني يرتكز على رغبة قوية لاتخاذ القرارات بشأن المسائل الأساسية السياسة من قبل الناس الذين هم أقرب إلى والأكثر تضررا من قرارات، وليس عن طريق المؤسسات البعيدة التي ينظر إليها على أنها بعيدة كل البعد عن احتياجات خاصة مجموعة من الناس والتي تميل لتطبيق سياسة موحدة للجميع دون أخذ الاختلافات الهامة في الاعتبار يمكن للمرء أن يرى أن ما يبدو أنها تكمن في جذور هذه رغبة حقيقية ومشروعة على جزء من الناس في كل مكان أن يكون أقول معقولة في صياغة مصيرها. هذا هو موضوع عصرنا على النحو المبين في موجة من الدول المشاركة في ما أصبح يعرف باسم الربيع العربي. والسؤال المنطقي أن نسأل بعد ذلك هو:
ما في الحالات غير مركزية نعمة وعندما يفعل ذلك يصبح من التواصل مع القواعد الشعبية، وبالتالي القمعية وغير عادلة؟ والسؤال التالي هو: كيف يمكننا صياغة نظام الحكم الذي يسمح للناس للتشاور على احتياجاتهم المشروعة بينما كان يعمل في نفس الوقت نحو التوحيد؟ لأننا نواجه خطرا حقيقيا في الاندفاع لدينا نحو تجزئة بمثابة الدواء الشافي ينظر لحل جميع الصعوبات، ونحن سوف نفجر سلسلة من ردود الفعل من زيادة تجزئة إلى أجزاء أصغر وأصغر دون ارتباط مصممة تصميما جيدا بين الأجزاء. وكم هو تجزئة بما فيه الكفاية؟
كيف الصغيرة يجب أن تكون وحدات للناس ليشعر بالأمان ويشعر أن لديهم صوت في مصيره؟ يمكن للمرء أن يرى أنه إذا تركت لحالها، وهذه العملية يمكن أن تتحول بسهولة إلى سيل من أكبر وأكبر التمرد والبلطجيه و ولدت ويغذيها الخوف. في عالم يعيش فيه الاعتماد المتبادل هو حقيقة واقعة
ثابتة، وهذا سوف يؤدي فقط إلى الصراع واليأس.
عندما ناخذ هذه النظريه ونحللها اليس هو الواقع الذي يعمل عليه مجتمعنا العربي من قبائل وميليشيات وطوائف المتعدده من الاخوان الهمجيين والطوائف المتعدده والتيارات العديده يعطيني التسال عن المنهج الذي نتبعه في الدول العربيه فاين المنهاج التواصلي مع الفئات المختلفه في الدستور الحديث واين المعايير العربيه والقيم وهل نسينا اننا في كل بيت عربي اسس على المسامحه والعطاء والكرم والجود وحسن الضيافه والاعتناء في افراد الاسره .
وما هو الحل هل نرفع السلاح ونحلل القتل هل نذكر التاريخ في مجد جدودنا الذين بنوا المجتمع العربي الراقي الذي ترك اثاره في فلسطين الحبيبه والاندلس الحقيقي واين التكامل والوجود العربي هل نسمح لسويسرا الغرب التي هي بمكانة الثروات العربيه العريقه في اسطورة من التاريخ الانساني الاب الكبير اسطورة الامارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وهل نتمرد على وجود الرفاهيه بين ابنا الامارات الحبيبه لا ولا وثم لا فالارض لاصحاب الارض نعم كيف نرسخ الرؤيه الوطنيه وحبنا للوطن العربي في تكامل وصوره اجتماعيه لا تحمل الا علم عربي ورايته القيم والمعايير العربيه.
اين النضج الاجتماعي الذي كانت تقوده القبائل نظام اجتماعي للعشيرة والقبيلة، المدينة، الدولة والأمة، ليس هو الخطوة الطبيعية التالية في تطورنا الاجتماعي العروبه العظمى التي تحتضن كل فرد ولاء أكبر وهذا هو متوافقة تماما مع ولاء أقل إلى دولة قومية لها لا. يمكن وينبغي أن تصمم مثل هذه الدولة الاتحادية لتلبية الاحتياجات المشروعة للسكان الفردية ومنحهم الحكم الذاتي حول العديد من القضايا التي تثير قلقا خاصا لهم مع ضمان أيضا خير كله عن طريق اشتراط أن الأجزاء لبعض الحقوق لصنع القرار إلى الحكومة الاتحادية. وينبغي أن تشمل هذه الحقوق الأخيره بشكل معقول حق الدولفرديا على شن الحرب على بعضها البعض، والاعتماد على الجيش مركزية تخدم كامل للحفاظ على السلام، والحق في إدارة الموارد الطبيعية الهامة بما في ذلك موارد الطاقة لصالح جميع شعوب العالم، وبالتالي القضاء على الصراع وعدم المساواة في الوصول إلى مصادر الطاقة، وحقوق الانسان في عيش بكرامه واستغلال الثروات الطبيعيه للتبادل التجاري لكل دول العالم المتحضر..
إذا نحن بحاجة إلى نموذج أو مخطط لتوجيه لنا في إجراء مثل هذه التجربة حيوية وجريئة، فإن الأمر يستحق دراسة النظام الاتحادي للولايات المتحدة فكل امريكي يقول انا امريكي لكن كل عربي يقول انا عربي لا فيقول انا شامي انا لبناني ورغم ذلك كلنا نشارك الثقافه الواحده التي قد ورثناها عن اجدادنا الفراعنه او البدو الرحاله التي اثبتت نظرياتهم للحضاره في وجود التفكير العربي السليم، والتي يبدو انها كانت ناجحة نسبيا على حد سواء في تحقيقالتوازن بين احتياجات الجامعة مع احتياجات الأجزاء الفردية وغرس مبدأ الوحدة في التنوع في أعماله.بغض النظر عن التنوع في الديانه الذي يتبعها شخص او آخر وهل نقيم الحملات الانسانيه من بعد كل كارثه او في سهرت رمضانيه او في عيد الاضحى .
وهل هو الطغيان العالمي لوحدة القوه ماذا علينا أن نفعل حين تهدد الأمة والاسلام؟ والتضحيه البشريه ضخمه وحدة القيم والمعايير العربيه يمكننا التغلب على الفرديه العربيه القاءمه.
المجتمع الدولي و اذا واصلت الدول لتتصرف بطريقة استفزازية ولا تلبي مطالب المجتمع الدولي من خلال تحويل أذنا صاغية، فإن مخاطر حدوث حريق شاملة في الشرق الأوسط والاستمرار في تصعيد حتى نصل إلى نقطة اللاعودة.
حرب الشرق الأوسط لديه القدرة على سحب هل هذا حقا نتيجة ما نريده؟ إذا لم يكن كذلك، إذا لم يكن كذلك، ثم يجب علينا النزول هذا المسار على الفور والبحث عن بديل أكثر أمنا وأكثر عقلانية. بديل أكثر.
دعونا نبحث عن تقاليدنا ونحترمها ونسعى الى امان عربي جماعي يعطي كل طفل من اطفالنا الامان الذي منحه الله عز وجل لاطفالنا في مستقبل مزدهرولماذا الوحشيه واين الامن والامان الذي نسعى اليه هل هو في قرارات دوليه ام في تاريخ مجيد ومصداقيه التاريخ وكيف نستعيد الامن في الدول العربيه:
علينا ان نقوم في تعزيز قيمنا ومعاييرنا في شل فردي وجماعي مع الاحترام لدين كل الاشخاص في ديانات ومذاهب مختلفه الأحداث في ليبيا وسوريا وفلسطين المحتله واليمن والتطور المخيف لمصر العربيه تستمر في التدهور بعد طالب الشعب في الرخاء فهذا من حقه حملة قمع وحشية على المتظاهرين المسالمين على أيدي الشرطة والجيش والوحدات غير النظامية مما أدى إلى القتل الجماعي والاعتقالات التعسفية واحتجاز وتعذيب السجناء؛ هدد حتى الآن الدول العربيه مشلولة العزيمه واين المجتمع الذي يتألق في رخاء وفخامة اجدادنا مثل امثال الشيخ زايد بن سلطان النهيان رحمه الله. الانسانيه بحاجه الى حلول للمشاكل العالميه في عصر الصراعات بقيم ومعايير انسانيه للدول التي تناهض الفكر في العلم والانسانيه .
هل هي ازمة اقتصاديه ومن اهم مشاكل العصر الذي نعيش فيه ازمة الثورات الدولي والساحة الدولية.هي والذي يهدد المجتمع الدولي والنموالاقتصادي في جميع أنحاء العالم، والأزمة البيئية على النحو المبين في الاحترار العالميه ، وأزمة الغذاء والأزمة التي تلوح في الأفق المياه وأزمة الأمن الدولي والذي يشمل مسائل الانتشار النووي، فظائع حقوق الإنسان وأعمال الإرهاب على سبيل المثال لا الحصر ما هو لأكثر إثارة للاهتمام ويستحق هو رد فعل شائع على نحو متزايد لهذه الأزمات من قبل الشعوب في جميع أنحاء العالم على النحو المبين في سعيها لفصل واللجوء إلى تجزئة
وهل هو استقلال الشعوب سوف يحمل لهم المزيد من السيطرة على مصيرهم ،وما هي المخاطر التي ينتمون اليها بغض النظر وهل ابحرت السفينه وهل غرقت سفينة الحريه وهل هو حكم الذات الذي ننظر اليه ولماذا وما هو دافع الاستقلال للشعوب وما هي شروط الحياه التي نتبعها يتم تقديمه في جميع الحالات وسط ثلاثة على موضوعين رئيسيين. الموضوع الأول ينبع وما اسميه في الحاله الاقتصاديه الاستياء من الناس في هذه المناطق الذين هم الأثرياء نسبيا مقارنة مع بقية بلدانهم والذين ينظرون إلى أنفسهم على أن تكون أكثر الكادحين، أن ثرواتهم والعمل الجاد ويجري استغلالها لدعم بهمفقرا و. يكرهون أن يطلب منهم دفع أكثر في شكل ضرائب، للتخلي عن الإيرادات من مواردها الطبيعية وحملها على حصة كبيرة في ديون الدول الكبرى التي ينتمون إليها الموضوع الثاني يرتكز على رغبة قوية لاتخاذ القرارات بشأن المسائل الأساسية السياسة من قبل الناس الذين هم أقرب إلى والأكثر تضررا من قرارات، وليس عن طريق المؤسسات البعيدة التي ينظر إليها على أنها بعيدة كل البعد عن احتياجات خاصة مجموعة من الناس والتي تميل لتطبيق سياسة موحدة للجميع دون أخذ الاختلافات الهامة في الاعتبار يمكن للمرء أن يرى أن ما يبدو أنها تكمن في جذور هذه رغبة حقيقية ومشروعة على جزء من الناس في كل مكان أن يكون أقول معقولة في صياغة مصيرها. هذا هو موضوع عصرنا على النحو المبين في موجة من الدول المشاركة في ما أصبح يعرف باسم الربيع العربي. والسؤال المنطقي أن نسأل بعد ذلك هو: ما في الحالات غير مركزية نعمة وعندما يفعل ذلك يصبح من التواصل مع القواعد الشعبية، وبالتالي القمعية وغير عادلة؟ والسؤال التالي هو: كيف يمكننا صياغة نظام الحكم الذي يسمح للناس للتشاور على احتياجاتهم المشروعة بينما كان يعمل في نفس الوقت نحو التوحيد؟ لأننا نواجه خطرا حقيقيا في الاندفاع لدينا نحو تجزئة بمثابة الدواء الشافي ينظر لحل جميع الصعوبات، ونحن سوف نفجر سلسلة من ردود الفعل من زيادة تجزئة إلى أجزاء أصغر وأصغر دون ارتباط مصممة تصميما جيدا بين الأجزاء. وكم هو تجزئة بما فيه الكفاية؟
كيف الصغيرة يجب أن تكون وحدات للناس ليشعر بالأمان ويشعر أن لديهم صوت في مصيره؟ يمكن للمرء أن يرى أنه إذا تركت لحالها، وهذه العملية يمكن أن تتحول بسهولة إلى سيل من أكبر وأكبر التمرد والبلطجيه و ولدت ويغذيها الخوف. في عالم يعيش فيه الاعتماد المتبادل هو حقيقة واقعة
ثابتة، وهذا سوف يؤدي فقط إلى الصراع واليأس.
عندما ناخذ هذه النظريه ونحللها اليس هو الواقع الذي يعمل عليه مجتمعنا العربي من قبائل وميليشيات وطوائف المتعدده من الاخوان الهمجيين والطوائف المتعدده والتيارات العديده يعطيني التسال عن المنهج الذي نتبعه في الدول العربيه فاين المنهاج التواصلي مع الفئات المختلفه في الدستور الحديث واين المعايير العربيه والقيم وهل نسينا اننا في كل بيت عربي اسس على المسامحه والعطاء والكرم والجود وحسن الضيافه والاعتناء في افراد الاسره وما هو الحل هل نرفع السلاح ونحلل القتل هل نذكر التاريخ في مجد جدودنا الذين بنوا المجتمع العربي الراقي الذي ترك اثاره في فلسطين الحبيبه والاندلس الحقيقي واين التكامل والوجود العربي هل نسمح لسويسرا الغرب التي هي بمكانة الثروات العربيه العريقه في اسطورة من التاريخ الانساني الاب الكبير اسطورة الامارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وهل نتمرد على وجود الرفاهيه بين ابنا الامارات الحبيبه لا ولا وثم لا فالارض لاصحاب الارض نعم كيف نرسخ الرؤيه الوطنيه وحبنا للوطن العربي في تكامل وصوره اجتماعيه لا تحمل الا علم عربي ورايته القيم والمعايير العربيه .
اين النضج الاجتماعي الذي كانت تقوده القبائل نظام اجتماعي للعشيرة والقبيلة، المدينة، الدولة والأمة، ليس هو الخطوة الطبيعية التالية في تطورناالاجتماعي العروبه العظمى التي تحتضن كل فرد ولاء أكبر وهذا هو متوافقة تماما مع ولاء أقل إلى دولة قومية لها لا. يمكن وينبغي أن تصمم مثل هذه الدولة الاتحادية لتلبية الاحتياجات المشروعة للسكان الفردية ومنحهم الحكم الذاتي حول العديد من القضايا التي تثير قلقا خاصا لهم مع ضمان أيضا خير كله عن طريق اشتراط أن الأجزاء لبعض الحقوق لصنع القرار إلى الحكومة الاتحادية. وينبغي أن تشمل هذه الحقوق الأخيره بشكل معقول حق
الدول فرديا على شن الحرب على بعضها البعض، والاعتماد على الجيش مركزية تخدم كامل للحفاظ على السلام، والحق في إدارة الموارد الطبيعية الهامة بما في ذلك موارد الطاقة لصالح جميع شعوب العالم، وبالتالي القضاء على الصراع وعدم المساواة في الوصول إلى مصادر الطاقة، وحقوق الانسان في عيش بكرامه واستغلال الثروات الطبيعيه للتبادل التجاري لكل دول العالم المتحضر..
إذا نحن بحاجة إلى نموذج أو مخطط لتوجيه لنا في إجراء مثل هذه التجربة حيوية وجريئة، فإن الأمر يستحق دراسة النظام الاتحادي للولايات المتحدة
فكل امريكي يقول انا امريكي لكن كل عربي يقول انا عربي لا فيقول انا شامي انا لبناني ورغم ذلك كلنا نشارك الثقافه الواحده التي قد ورثناها عن
اجدادنا الفراعنه او البدو الرحاله التي اثبتت نظرياتهم للحضاره في وجود التفكير العربي السليم، والتي يبدو انها كانت ناجحة نسبيا على حد سواء في تحقيق التوازن بين احتياجات الجامعة مع احتياجات الأجزاء الفردية وغرس مبدأ الوحدة في التنوع في أعماله.بغض النظر عن التنوع في الديانه الذي يتبعها شخص او آخر وهل نقيم الحملات الانسانيه من بعد كل كارثه او في سهرت رمضانيه او في عيد الاضحى.
وهل هو الطغيان العالمي لوحدة القوه ماذا علينا أن نفعل حين تهدد الأمة والاسلام؟ والتضحيه البشريه ضخمه وحدة القيم والمعايير العربيه يمكننا
التغلب على الفرديه العربيه القاءمه.
هذا المساء، أصدرت الوكالة الدولية للطاقة النووية في العالم، والوكالة الدولية للطاقة قائلا أن رسالته إلى إيران قد فشلت مرة أخرى مرة أخرى يبدو أن إيران يعرقل جهود المجتمع الدولي الرامية إلى الحصول على الجزء السفلي من أنشطة إيران النووية، وتحديد مرة واحدة وإلى الأبد ما إذا كانت
دول تعمل على بناء أسلحة نووية أو ما إذا كان، كما ادعى ذلك مرارا وتكرارا، برنامج النووي يهدف فقط لتلبية احتياجات الطاقة السلمية لسكانها
النووية وإنتاج استجابات مرضية على الأسئلة المطروحة من قبل مفتشي المجتمع الدولي و اذا واصلت الدول لتتصرف بطريقة استفزازية ولا تلبي
مطالب المجتمع الدولي من خلال تحويل أذنا صاغية، فإن مخاطر حدوث حريق شاملة في الشرق الأوسط والاستمرار في تصعيد حتى نصل إلى نقطة اللاعودة.
حرب الشرق الأوسط لديه القدرة على سحب هل هذا حقا نتيجة ما نريده؟ إذا لم يكن كذلك، إذا لم يكن كذلك، ثم يجب علينا النزول هذا المسار على الفور
والبحث عن بديل أكثر أمنا وأكثر عقلانية. بديل أكثر.
دعونا نبحث عن تقاليدنا ونحترمها ونسعى الى امان عربي جماعي يعطي كل طفل من اطفالنا الامان الذي منحه الله عز وجلوالضمان لاطفالنا في مستقبل
مزدهرولماذا الوحشيه واين الامن والامان الذي نسعى اليه هل هو في قرارات دوليه ام في تاريخ مجيد ومصداقيه التاريخ وكيف نستعيد الامن في الدول
العربيه 1علينا ان نقوم في تعزيز قيمنا ومعاييرنا في شل فردي وجماعي مع الاحترام لدين كل الاشخاص في ديانات ومذاهب مختلفه
الأحداث في ليبيا وسوريا وفلسطين المحتله واليمن والتطور المخيف لمصر العربيه تستمر في التدهور بعد طالب الشعب في الرخاء فهذا من حقه حملة قمع وحشية على المتظاهرين المسالمين على أيدي الشرطة والجيش والوحدات غير النظامية مما أدى إلى القتل الجماعي والاعتقالات التعسفية واحتجاز وتعذيب السجناء؛ هدد حتى الآن الدول العربيه مشلولة العزيمه واين المجتمع الذي يتألق في رخاء وفخامة اجدادنا مثل امثال الشيخ زايد بن سلطان النهيان رحمه الله.