صرّح عالم الآثار المتخصص بعلم الآثار المسيحي " كين دارك " أن المنزل الذي يقوم منذ عام 2006 بترميمه في مدينة الناصرة بفلسطين، هو على الأرجح المنزل الذي ربّت فيه مريم العذراء ابنها المسيح عيسى، حسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
و يقع المنزل على منحدر تلة ضخرية، و يحتوي على عدد من الغرف المبنية من الحجارة و الملاط.
و أكّد دكتور دارك : " أنه في حين يستحيل تأكيد ذلك، و لكن لا يوجد سبب يمنع الاعتقاد بأن هذا هو منزل المسيح ".
يذكر أنه تمّ العثور على المنزل عن طريق الصدفة في القرن الـ 19 من قبل مجموعة من الراهبات، بعد ذلك أُجريت الحفريات الأولى للموقع و تم إجراء المزيد من الحفريات على يد الكاهن اليسوعي " هنري سينس " عام 1936.
<time class="date" datetime="2015-03-09 12:09:42+0400" itemprop="datePublished" 11:45:52+0400'="">