في مبادرة إنسانية قرر شباب سوريون لاجئون في السويد تخفيف معاناة المشردين في المدينة التي يقيمون فيها، حيث قاموا بتوزيع الطعام عليهم في ساعات الصباح الأولى.
وقد أراد المبادرون توجيه رسالة إنسانية، ولفت الأنظار إلى أن المعاناة مشتركة ولكن دائماً هناك متسعاً من الوقت وبعض المال الذي يدخل السعادة إلى قلوب الكثيرين ولايحتاج الأمر أكثر من مبادرة شخصية ومن ثم تعميمها.
السوريون يحاولون دائماً إثبات الذات في أوروبا لتبيان أنهم ليسوا مجرد لاجئين، بل أتوا ليكونوا رافداً اجتماعياً و فكرياً و عملياً للمجتمعات التي انحرطوا فيها.
لمشاهدة الفيديو :