أراد رجلٌ اصطحاب طفله البالغ من العمر 15 شهرًا إلى الملعب لمشاهدة مباراة كرة قدم، وعندما فشل تركه لوالدته وذهب لحضور المباراة، من دون أن يغيّر رأيه ويبقى مع الطّفل للاعتناء به، لكنَّ زوجته كانت أكثر حظًا منه، ولقنته درساً قاسياً.
فوفقًا لموقع "برايت سايد"، فقد استسلمت المرأة في بداية الأمر لتعتني بالطفل مع تعهّد الأب باصطحابها للعشاء ودفع ثمن قصّ شعرها وتغيير لونه، وبينما كانت تسأل عن طريق الخروج تعرفت إلى أحد المتنكّرين بالدمى، ممّا سمح لها هي وطفلها بمشاهدة المباراة من مقصورة كبار الزّوار، وهو ما أصاب زوجها بالصدمة والغضب خصوصاً بعد رفضها السماح له بالصعود معهما إلى المقصورة.
(بوابة فيتو)