وضعت امرأة تدعى أنجيل تايلور (33 عاماً) طفلها بعد 4 أيام من مخاض الآلام، إلا أنّ اللافت أنّ الجنين أبصر نور الحياة وهو باسط ذراعيه لها.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد استقبل الجنين الحياة بذراعين ممدودتين بعدما ما اضطرت والدته لوضعه باكراً قبل أسبوع من موعد إنجابها له، بعد ارتفاع ضغط دمِّها بشكل خطير وتعرّضها لمخاطر تمزّق الرحم.
وبعد معاناة المرأة من آلام الولادة الطبيعية لمدة 3 أيام اضطرت لوضع طفلها سوليفان بعملية قيصرية.
(بوابة فيتو)