وأثبتت لورانس في الإعلان أنها استحقت عن جدارة دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية لعام 2015، والتي دخلتها بعد أن أصبحت أكثر الأبطال الخارقين ربحا. (التفاصيل).
ورغم عدم رغبة لورانس أو "كاتنيس إيفاردين" أن تقود ثورة على النظام، إلا أنها لم تتمالك نفسها عندما علمت أن "بيتا"، الذي يجسده جوش هاتشيرسون، مازال على قيد الحياة، بعدما تم اختطافه في أحداث الجزء السابق.
وقالت لورانس في إعلان الفيلم في حوار عبر الأقمار الصناعية مع "الرئيس سنو": "لم أرد يوما أن أكون في ألعاب الجوع. أردت فقط أن أنقذ شقيقتي وأبقى بيتا حيا".
ليرد عليها "الرئيس سنو": "أكثر الأشياء التي نحبها، هي التي تدمرنا".
لكن يبدو أن "كاتنيس" لم تفلح معها الترهيب، حيث ذهبت للحصول على المساعدة من أجل إعادة "بيتا"، ومن بين الأشخاص الذين طلبت منهم المساعدة لكي تقود الثورة، الممثلة جوليان مور، إليزابيث بانكس، سام كلافلين، ويلو شيلدز، والممثل الراحل فيليب صامويل هوفمان.
من المقرر طرح فيلم " The Hunger Games Mockingjay—Part 1" في دور العرض الأمريكية في 21 نوفمبر المقبل.
شاهد إعلان فيلم "The Hunger Games: Mockingjay"
وبعيدا عن أدوار البطولة، اشتعلت شبكة الإنترنت الأحد 31 أغسطس الماضي، بعد انتشار صور عارية مسربة لـ 101 نجمة مشهورة من هواتفهن المحمولة، بعد اختراق نظام iCloud المتوافر على أجهزة iOS، ومن أبرزهن جينيفر لورانس، وعارضة الأزياء كيت أبتون، وكيرستن دانست.
وكانت كيرستن دانست أعربت عن غضبها من تسريب صورها العارية بسخريتها من شركة "أبل". (كيف هاجمت كيرستن دانست شركة "أبل"؟)
أما النجمة الحائزة على الأوسكار جينيفر لورانس فكان هذا رد فعلها بعد تسريب مجموعة من صورها العارية على الإنترنت. (كيف عقّبت جينيفر لورانس على الأزمة؟)