وقالت سايرس معلقة على إطلاق المؤسسة: "في موقفي أشعر وأني حصلت على سلطة كبيرة"، مضيفة في اتصال هاتفي بوكالة أسوشيتد برس: "العديد من الأطفال لم يحظوا بتلك السلطة، فهم تحت سلطة آبائهم".
بالصور- مايلي سايرس تصبغ شعرها للوردي.. لكن ليس شعر رأسها!
وأكدت أنها عندما ترتدي ملابس غريبة أو تصبغ شعر إبطيها باللون الوردي، لا تقصد بذلك أن تكون مثيرة هي فقط تريد أن تكون نفسها، فالفتاة التي تبلغ من العمر 22 عامًا قالت إنها تريد أن يحظى كل الشباب بنفس الفرصة.
واستوحت سايرس فكرة المؤسسة الخيرية من مبادرتها المشهورة عام 2014 والتي دعت فيها رجل مشرد لمشاركتها الشراب، مؤكدة أن أكثر من 1.6 مليون شاب في أمريكا بلا مأوى وبحسب سايرس فإن 40% منهم يعتبرون نفسهم مثليين جنسيا.
وتهتم سايرس بكثير من القضايا العامة بداية من تغير المناخ حتى قضايا الرفق بالحيوان، وقالت إنها اختارت التركيز على الشباب المشردين لأن مشكلتهم محددة وملموسة.
وتخطط سايرس بالأساس لزيادة قبول الشباب المثليين جنسيًا مجتمعيًا، وتحسين ظروف الأطفال المشردين خلال خمس سنوات قبل توسيع نشاط المؤسسة.
وقالت: "إنه شيء يراه كل الناس، كنقيق الطيور، لكننا نتجاهل هذا الأمر في جميع الأوقات".
Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus. comments powered by