وقال رامز في معرض تقديمه للفنان مصطفى كامل: "كان مؤلف ناجح وكل المطربين بيجروا وراه بالكيلو، فجأة قالك أنا اكتب وغيري يتشهر ويطلع في كليبات أما أغني، ظرفنا كام غنوة على كام كليب وقلنا فك عقدته خلاص وهيقف لحد هنا هنا مسكتش، قال هو انا هقعد تحت رحمة الملحنين هما بيعملوا ايه يعني، راح ملحن، قلنا هيقف لحد هنا، قام ظارفنا الكبيرة ومثل رائعته الخالدة قشطة يابا".

ووصف رامز جلال ضيفه بأنه "شاعر الميكروباصات وملحن التاكسيات ومطرب التكاتك، وجتلنا معلومة ان مصطفى طلب ماكيير وكوافير مصطفى مش عاوز ماكيير دا عاوز نقاش هنشوف الفروق بين الزعيم الوطني مصطفى كامل والمطرب مصطفى كامل".

وأضاف: "بص يا درش، كلنا لازم نعترف ان ناس كتير أوي هتفرح في اللي انا هعمله فيك، لكن في واحد هيعمل فرح وبدون تفاصيل وذكر أسماء هو إيمان البحر درويش، احنا أصحاب وبينا عشم ولو ليك حق خده مني لكن جو القضايا والحاجات دي مش هينفع خالص، فريد الديب يخلصلي اليلة ف minute".

بدأت أحداث المقلب ووصل مصطفى كامل لمكان استضافته وبدأت محاولات استفزازه المتكررة، ورد مصطفى على هذه محاولات داخل الحفل الافتراضي لافتتاح الفندق، بأنه "قليل الأدب وممكن يخرب الدنيا"، طالبًا من منظمي الحفل أن يسمحوا له بأن يرحل.

لمشاهدة الحلقة العاشرة من رامز واكل الجو
وأصيب مصطفى كامل بأزمة تنفسية على متن الطائرة التي يتم داخلها المقلب، وحينما جاءت المرحلة التي يتوهم خلالها الضيف أن الطائرة ستسقط ظل يردد الشهادتين، كما انتابته حالة هلع هيستيرية عندما بادر رامز برش المياه عليه ووجه لرامز العديد من الضربات.

وبعد أن هبطت الطائرة اضطراريًا وعرف مصطفى كامل بأن رامز هو من دبر له هذا المقلب، لحق به وأسقطه أرضًا موجهًا له لكمات وسباب تمت التغطية عليه بالصفارات المتكررة، ونجح رامز في تهدئة مصطفى كامل إلا أن الأخير ظل يكرر: "عليا الطلاق كنت هموت".