وعلى الرغم من كون هذا الألبوم هو الأول لريهام عبد الحكيم، إلا أنها لديها العديد من التجارب الناجحة استمرت لأكثر من 10 سنوات في الوسط الفني، وتعلق بها الجمهور.
فمنذ طفولتها، لفتت ريهام عبد الحكيم الأنظار لموهبتها الفنية بعد أن التحقت بفرقة المايسترو سليم سحاب التابعة لدار الأوبرا المصرية، وقدمت معه العديد من الحفلات المميزة.
وبعدها جاءت الخطوة الأولى للمطربة الشابة، بعد أن وقع الاختيار عليها من قبل المخرجة إنعام محمد علي لتقدم شخصية "أم كلثوم" في فترة الشباب، من خلال المسلسل الذي رصد السيرة الذاتية للفنان الراحلة، ولعبت بطولته الفنانة صابرين، وعرض عام 1999.
" frameborder="0">
وبعدها توالت أعمالها الغنائية التي طرحتها من خلال أعمال سينمائية وتليفزيونية إلى أن وصلت إلى محطة هامة في حياتها، ألا وهي فيلم "عسل إسود" الذي لعب بطولته الفنان أحمد حلمي، وقدمت من خلاله أغنيتين، "فيها حاجة حلوة"، و"بالورقة والقلم".
" frameborder="0">
" frameborder="0">
ومن المحطات الهامة في مشوارها، حين قدمت تتر مسلسل "خاتم سليمان" الذي لعب بطولته الفنان خالد الصاوي.
" frameborder="0">
وعلى الرغم من النجاحات التي حققتها أغاني ريهام عبد الحكيم، إلا أن جميع هذه الأغاني لم تعبر عن وجهة نظر ريهام الشخصية في الغناء، لأنها أغاني تم تنفيذها لأعمال درامية ارتبطت بها، إلى أن اتخذت خطوة طرح ألبوم غنائي في الأسواق.
وبالفعل طرحت ريهام ألبومها الأول "أحلى هدية"، والذي استغرق تحضيره أكثر من عامين، لتبدأ به عالمها الاحترافي في عالم الغناء، وتقدم من خلاله أسلوبها الشخصي، فهل سيحقق ما حققته الأغاني السابقة؟
" frameborder="0">