وكعادة حفلات عمرو دياب الأخيرة، بدأت بعرض فيديو لتاريخه الفني ومن بعدها صعد على المسرح وسط الألعاب النارية لأحمد عصام.

وفور صعود عمرو دياب على المسرح على أنغام أغنية "شفت الأيام"، أعلن لجمهوره أنه مصاب بأنفلونزا صيفية كادت أن تجعله يلغي الحفل، ولكنه أصر على الحضور وسط جمهوره وغنى على طريقة Playback، وهي المرة الأولى التي يُقدم فيها دياب على ذلك في حفلاته الجماهيرية.

وسخر رواد موقع Twitter من غناء دياب بهذه الطريقة:

كما قدم دياب خلال الحفل أغنية جديدة بعنوان "مجاش الوقت ترجعلي" من ألحان سامح كريم على أنغام عزف الموسيقار يحيى الموجي.

وكان ضمن الحاضرين للحفل كل من الممثل محمد لطفي والمغني محمد نور وابنه والممثل محمد عبد الحفافظ.

وكعادته، حرص دياب على توجيه رسالة لمحبيه وطالبهم بالاهتمام باللياقة البدنية وعلاقتها بشرب السجائر طالبا من جمهوره عدم شربها، وأكد لجمهوره أنه يقرأ ما يُكتب عنه من نقد خاصة الذي ينتقد قفزاته على المسرح وأنه يتمتع بلياقة بدنية عالية رغم تجاوز سنه الخمسين.

وفي ختام الحفل، وجه دياب شكره للمسئولين عن "جولف بورتو مارينا" ولوليد منصور منظم الحفل.