فتحويل أحد المذيعين للتحقيق أو وقف برنامجه أو منعه من الظهور أمر يتكرر كثيرا بسبب إدلائهم برأيهم بصراحة على شاشة التلفاز، لذلك يقدم لكم FilFan أشهر المذيعين الذين تم وقفهم بسبب إبداء رأيهم.
بدأت الإعلامية بثينة كامل إحدى فقرات نشرة الأخبار التي تقدمها على التليفزيون الرسمي المصري بعبارة "ومازلنا مع النشرة الإخوانية"، وذلك في فترة حكم الرئيس الأسبق محمد مرسي.
وكانت بثينة تعلق على مليونية الشريعة التي دعت لها التيارات الإسلامية لتأيد التعديلات الدستورية، وبعد الفاصل علقت بثينة كامل بمقولتها السابقة.
وأكدت الإعلامية المصرية من خلال حسابها الشخصي عل Twitter أنه تم التحقيق معها حاليا لموقفها الذي عبرت عنه في النشرة.
" frameborder="0">
ولا تعد هذه المرة التي تثير فيها بثينة كامل الجدل، إذ سبق أن ارتدت في إحدى النشرات قلادة "الهلال والصليب"، وكادت أن تحيلها رئيس قطاع الأخبار للتحقيق على اعتبار أن القلادة تعبر عن شعار حزب "الوفد". (اعرف المزيد عن أزمة قلادة الهلال والصليب).
كما أثارت الجدل مرة أخرى بسبب ما اعتقده بعض المشاهدين بأن حمالة صدرها سقطت أثناء تقديم النشرة، ووصل الأمر إلى أن رئيس قطاع الأخبار بالتليفزيون المصري صفاء حجازي ومدير عام المذيعين عمرو الشناوي قررا إحالتها للتحقيق، إلا أنها نفت ذلك بشكل قاطع وأكدت أنها لم تتعدى حدودها في اختيار ملابسها على الشاشة. (طالع رد بثينة كامل على اتهامها بالظهور بملابس غير لائقة).
انتقدت الإعلامية هالة فهمي بشدة الرئيس الأسبق محمد مرسي واستنكرت تجاهل الدولة والإعلام لضحايا 25 يناير،وذلك عبر برنامجها على شاشة القناة الثانية المصرية.
وظهرت هالة فهمي على الشاشة وهي تحمل كفنها على الهواء مباشرة، وهاجمت الرئيس الأسبق محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين بشدة، قائلة: "ينادون بالشريعة الإسلامية وفي نفس الوقت ينادون بحرق كل من في ميدان التحرير، ينادون بحرب أهلية الحاكم ساكت".
وواجهت هالة فهمي نفس مصير بثينة كامل بعد أن تم وقفها وتحويلها للتحقيق.
" frameborder="0">
بعد أيام قليلة من انتشار مقطعها على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب جرأتها في انتقاد الرئيس عبد الفتاح السيسي، عصام الأمير رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون وقف الإعلامية عزة الحناوي وإحالتها للتحقيق.
إيقاف مذيعة في ماسبيرو والتحقيق معها بسبب رسالتها للسيسي
وفسر عصام الأمير قراره بوقف مذيعة القناة الثالثة عزة الحناوي عن العمل إلى خروجها عن النص في برنامجها "أخبار القاهرة".
" frameborder="0">
كما وصل الأمر إلى تضامن الفنان نبيل الحلفاوي معها معتبرا قرار فصلها بأنه غباء سياسي. (اعرف ماذا قال نبيل الحلفاوي عن منع عزة الحناوي).
" frameborder="0">
حكمت محكمة جنح مستأنف بولاق أبو العلا في 28 سبتمبر 2008 بالسجن شهرين على رئيس تحرير صحيفة الدستور إبراهيم عيسى بتهمة "نشر أخبار كاذبة" تتعلق بصحة الرئيس المصري حسني مبارك.
وتعود تفاصيل الأزمة إلى نشر إبراهيم عيسى أخبارا أفادت بتدهور الحالة الصحية للرئيس السابق مبارك وإصابته قصور في الدورة الدموية يتسبب في إصابته باختلال التوازن.
وتقدم جهاز أمن الدولة المصري ببلاغ للنيابة العامة يتهم فيه عيسى بـ"نشر أخبار كاذبة عن صحة الرئيس المصري من شأنها الإضرار بالمصلحة العامة والاقتصاد القومي"، مستشهدا بالخسائر التي تكبدتها البورصة المصرية بعد الشائعة.
وكاد أن يحبس إبراهيم عيسى بالفعل لولا أن الرئيس السابق حسين مبارك أصدر قراره بالعفو عنه.
ولا تعد هذه المرة الأولى التي يتم وقف فيها إبراهيم عيسى، إذ قررت قناة MBC وقفه عرض برنامجه الـ BOSS بحجة أن محتواه دون المستوى.
إلا أن فريق عمل البرنامج أكد في بيان صحفي أن السبب الحقيقي يعود إلى ابداء إبراهيم عيسى في إحدى الحلقات رأيه بصراحة في السياسة التي تنتهجها السعودية. (طالع بيان فريق عمل إبراهيم عيسى).
تسببت الكلمة التي ألقاها الإعلامي حمدي قنديل في وقف برنامجه "قلم رصاص" الذي كان يعرض على القناة الثانية بالتلفزيون المصري.
وانتقد حمدي قنديل التضييق على حسن نصر الله واختبائه رغم أنه ناضل ضد إسرائيل بينما سمير جعجع حر طليق ويصدر تصريحات بمعدل تصريح في كل ساعة.
وعلق حمدي قنديل على الأمر قائلا: "آه يا أمة جاحدة، يا أمة ناكرة، يا أمة ذليلة، يا أمة واهنة، يا أمة تلفانة، يا أمة العدمانة، يا أمة الأونطة، يا أمة كل اللي شاغلك النهاردة مسلسل هشام وسوزان بعد مسلسل تامر وشوقية.
وأضاف: "يا أمة بعد ما كانت أمة محمد بقينا أمة مهند".
" frameborder="0">
تم وقف الإذاعية عايدة سعدوي من تقديم برنامج "أستوديو هيتس" الإذاعي بعد تعليقها على الحكم ببراءة الرئيس السابق حسني مبارك في القضية المعروفة إعلاميا بـ "قضية القرن".
وقالت مصادر مقربة من الإعلامية عايدة سعودي، المشرف العام على إذاعة "راديو هيتس"، إنها فوجئت باتصال من إدارة الإذاعة تطلب منها عدم الحضور إلى القناة لانتهاء مدة إعارتها من اتحاد الإذاعة والتليفزيون.
كما دافع عنها تامر أمين قائلا إن الإذاعية عايدة سعودي لم تخطئ في التعبير عن رأيها الشخصي تجاه براءة مبارك، لافتا أنها كانت تقدم برنامج ترفيهي.
وأضاف أمين، في برنامجه "من الاخر"، المذاع على "روتانا مصرية "، أن اتحاد الإذاعة والتليفزيون وكذلك "راديو هيتس" أصدر بيانا بأن المذيعة انتهت فترة إعارتها للقناة والتي كانت من المقرر 30 نوفمبر، مشيرا إلى أن هذا البيان دليل اتهام للاتحاد والقناة.
وبعد استبعاد عايدة سعدوي بقرار من الاتحاد عادت بعدها مرة أخرى للعمل بتوصية من رئاسة الجمهورية.
" frameborder="0">
ربما تعرض بقية الإعلاميين في القائمة للوقف بسبب حديثهم عن آرائهم، إلا أن الفنان سمير صبري تم وقف برنامجه بسبب صمته!
وحكى سمير صبري أن وزير الإعلام أصدر قرارا بوقف برنامجه "هذا المساء" بعد نجاح استمر 9 سنوات بسبب سؤاله لفيفي عبده عن مسقط رأسها ولسوء حظه كانت بلديات الرئيس الأسبق أنور السادات.
" frameborder="0">
فبعد انتهاء المذيعة عبير الفخراني من تقديم إحدى حلقات برنامجها "صباح المحروسة" الذي يُذاع على القناة السادسة "قناة الدلتا الفضائية"، فوجئت بقرار رئيس القناة، محمد هلال، بإيقافها عن العمل.
ولم يكتف رئيس القناة بوقفها عن العمل بل حالها إلى الشؤون القانونية بقطاع القنوات الإقليمية.
ويعود السبب في قراره إلى انتقادها في الحلقة لعملية "عاصفة الحزم" التي تقودها القوات السعودية في اليمن، بدعوى أنها "تعمل ضد توجه الدولة" من خلال "مهاجمة السعودية وعاصفة الحزم".
وقالت ابنة البرلماني السابق، حمدي الفخراني، في مداخلة مع برنامج "حقائق وأسرار"، الذي يقدمه الإعلامي مصطفى بكري، على فضائية "صدى البلد"، إنها تناولت موضوع "عاصفة الحزم" مع ضيوف برنامجها بشكل "مهني وموضوعي".
" frameborder="0">
قررت الهيئة العامة للاستثمار قرارها، 5 أبريل 2015، وقف البرنامج المثير للجدل "مع إسلام" الذي يقدمه الباحث إسلام البحيري عبر شاشة "القاهرة والناس".
جاء قرار هيئة الاستثمار استنادا إلى الشكوى المقدمة من الأزهر، مدعومة بـ "سيديهات" وفيديوهات تؤكد إثارة البحيري للفتنة بين المجتمع، من خلال سبه الإمام البخاري والأئمة الأربعة.
وكان شيخ الأزهر أحمد الطيب تقدم أخيرا ببلاغ للنائب العام لمقاضاة إسلام البحيري، يتهمه فيه بالتشكيك في ثوابت الدين والإساءة للصحابة وكبار الفقهاء والأئمة الأربعة والتطاول على السنة النبوية، وذلك بعد مخاطبة المنطقة الحرة بهيئة الاستثمار للمطالبة بوقف بث البرنامج.
وبدأت الأزمة بالمناظرة التي عقدها البحيري في سهرة الرابع من أبريل عبد الله رشدى الباحث فى شئون الأديان والمذاهب بالأزهر الشريف وممثل الأزهر عبر شاشة "القاهرة والناس"، وانتهى الأمر بخلافات حادة بين الاثنين.
وبالفعل أيّدت محكمة جنح مستأنف مصر القديمة الحكم الصادر على الباحث الإسلامي إسلام البحيري بالحبس 5 سنوات بتهمة ازدراء الأديان، والذي سبق وأن أصدرته نفس المحكمة منذ أشهر. (طالع المزيد عن حكم المحكمة).