وتحسب الريادة للقرموطي في هذا المجار بعد أن يظهر بدون إضاءة في إشارة لأزمة انقطاع الكهرباء، أو ظهر مرتديا زيا مدرسيا في موسم دخول المدارس، أو بجلابية بيضاء ومعه خروف في عيد الضحى.
يبدو أن عدوى القرموطي بدأت في الانتقال للبعض، لاسيما مقدمات البرامج اللاتي بدأن يظهرن على الساحة مؤخرا، سعيا منهم للدعاية ولفت الأنظار. ولعل آخرهن دعاء صلاح، مذيعة قناة "النهار" خلال برنامجها "دودي شو".
ما يؤكد أن دعاء لا تقصد إلا "الشو" الإعلامي، أنها وقت ظهورها في "البانيو" قالت إنها تتوقع حملة شرسة عليها بسبب ظهورها بهذا المظهر، لكنها أرادت توجيه رسالة للعالم بعدم الحكم على المظاهر فقط.
وقالت دعاء "النهاردة صورت فى البانيو علشان أقول العبرة بالنهاية، ودى مش مياه ده فووم بتاع أعياد الميلاد".
مغامرة قد لا تكون محسوبة العواقب، خصوصا في الشارع المصري، لمقدمة برنامج "خيط حرير" شيماء صادق الذي تقدمه على شاشة قناة "القاهرة والناس"، والتي ظهرت بعباءة سوداء لتتجول في الشوارع لبيع المناديل، فتعرضت شيماء للمعاكسات من معظم سائقي السيارات.
" frameborder="0">
سخر أحمد شوبير نجم الأهلي ومنتخب مصر الأسبق، بطريقة طريفة من تهديدات مجلس إدارة القلعة الحمراء برئاسة المهندس محمود طاهر، بمقاضاته وحبسه، بتهمة السب والقذف.
وتناول شوبير "عيش وحلاوة" على الهواء، أثناء تقديم برنامجه "مع شوبير" عبر شاشة "صدى البلد 2"، في إشارة منه أنه لا يخشى السجن لأنه لم يفعل أي شيئ خاطئ.
وكان مجلس إدارة الأهلي قرر مقاضاة شوبير، بتهمة السب والقذف، بعد حملة الانتقادات التي شنها على المجلس وأسلوب رئاسته للقلعة الحمراء.
" frameborder="0">
كانت هالة فهمي من أكثر إعلاميات التليفزيون المصري نشاطا في ثورة يناير بعد تولي الإخوان حكم مصر في يونيو 2012، وبعد شهور قليلة، وتحديدا في ديسمبر من نفس العام، خرجت هالة حاملة كفنها في يدها، استعدادا للموت نظير مواقفها المعارضة لسياسة الرئيس الأسبق محمد مرسي، وجماعته.
وعلى الرغم من ذلك لم تتوقف هالة عن الظهور في التليفزيون إلا في العام الماضي، بعد قرار من مجدي لاشين رئيس قطاع التليفزيون بإيقاف برنامجها.
" frameborder="0">
مواليد الثمانينيات وما قبلها يتذكرون جيدا عباءة الإعلامية الراحلة سامية الإتربي في برنامجها الناجح "حكاوي القهاوي" والذي كانت تقدمه على شاشة التليفزيون المصري.
كانت الإعلامية الكبيرة ترتدي "عباية" شرقية كي تكون جزءًا لا يتجزأ من فكرة برنامجها الذي كان يعتمد على لقاءات مع شخصيات سواء على المقهى أو في أماكن أخرى، ولكن بصبغة "حكاوي" يسردها الضيف سواء عن المكان أو الزمان أو عن نفسه.
" frameborder="0">
Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus. comments powered by