وقال شيا لابوف في حواره عن الفيلم: "أول رد جاءني لن أنساه أبدا لأن فريقي كله كانوا خائفين مثلي، لقد طلب مني منتجو الفيلم وليس المخرج لارس، كان أن أرسل لهم صورتي عاريا".
وأرجع شيا لابوف السبب في حصوله على الدور كان رده السريع بلا تردد، حيث اثبت بإرسال صورته عاريا شخصيته التي لا تخشى شيئا.
وفسر لابوف: "أعتقد أن أول اختبار كان: لنسجل الوقت الذي سيحتاجه هذا الفتي الأحمق لإرسال صورته عاريا لنا عبر الانترنت، وبعد أن احتجت إلى 20 دقيقة، قالوا لأنفسهم: حسنا، الفتى مستعد"، حسب ما ورد بموقع "E! Online".
ويشارك لابوف في الفيلم مع شارلوت جينسبيرج وستالين سكارسجارد، والذي تدور أحداثه حياة المرأة الجنسية منذ الميلاد وحتى الخمسين من عمرها.
ولا تعد هذه المرة الأولى التي يرسل فيها شيا لابوف صورته عاريا من أجل أحد الأدوار، حيث سبق أن قال: "أرسلت فيديو لي مع صديقتي أثناء علاقتنا الحميمة وهكذا حصلت على الدور".