الارشيف / ثقافة و فن

هؤلاء هم نجوم "ذا فويس كيدز".. فمن سيكون الرابح ؟

على مسافة ساعات من الحلقة النهائية لبرنامج المواهب "ذا فويس كيدز" الذي حقق جماهيرية هائلة في العالم العربي، لإبرازه مواهب استثنائية من بين الصغار المشاركين، يعرض "لبنان 24" السير الذاتية للمواهب التي وصلت التي التصفيات النهائية، تاركاً للقراء تقدير من سيحالفه الحظ ويكون نجم المستقبل؟

* فريق كاظم

قيصر الغناء العربي، كاظم الساهر، لا تكفي الكلمات أو الأسطر لوصفه، أسطورة الغناء الرومنسي بآدائه والرقيق بإحساسه، يدخل الفنان العراقي كتاب التاريخ بأغانيه وقصائده المتداولة على ألسنة الملايين.

من خلال برنامج "ذا فويس كيدز" وانتقائه بطريقة دقيقة للأصوات، نرى صعوبة ذوق القيصر في الخامات الصوتية. فإن كان الفائز في برنامج "ذا فويس كيدز" من فريقه فمن المؤكد أن هذه الموهبة هي موهبة تستحق اللقب الأول.

* لين الحايك (رقمها 11)

بعدما تنبه والداها إلى أنها صاحبة صوت جميل فراحا يشجعانها على تنمية قدراتها وموهبتها، هكذا بدأت لين الحايك، ابنة مدينة الميناء في شمال لبنان، بالغناء من عمر السادسة، وها هي اليوم تأهلت الى نهائيات برنامج "ذا فويس كيدز" لتنافس أقوى الأصوات.

فبعدما تحققَ حلم لين واستدار إليها الفنان المفضل لديها أو "حبيبها" - كما تقول – القيصر واختارها لتكون في فريقه، هل يختار الجمهور هذه الموهبة الصغيرة لتتربع على عرش برنامج "أحلى صوت"؟

" style="margin:0px;padding:0px;" width="560">

* ميرنا حنا (رقمها 10)

طفلة عراقية تحمل في صوتها كلّ شجن بلاد الرافدين وآلامه، لمع صوتها منذ عمر الأربع سنوات، فتطورت وأصبحت جاهزة للغناء عند العاشرة من عمرها، اشتهرت ميرنا حنا بالفتاة التي "هربت من داعش"، هكذا وصفها الاعلام بعد نزوحها مع عائلتها بسبب الأوضاع الصعبة في العراق.

بحجمها الصغير لا يمكنك أن تتخيّل صوتها العميق والقوي، إذ إن ميرنا تؤدي وتستمع إلى الموسيقى بشكلٍ كبير، وتفضّل الأغنيات الطربيّة.

" style="margin:0px;padding:0px;" width="560">

* فريق نانسي

كالأطفال الذين تحكّمهم وتدعمهم، خرجت نانسي عجرم بفوزها بلقب "نجوم المستقبل" عندما كانت في العاشرة من عمرها، وها هي بالفعل نجمة بكل ما للكلمة من معنى، اشتهرت وغنّت ووصلت للنجومية لكي تجلس في لجان تحكيم في برامج عدة. وتطل النجمة اليوم وبقوة من خلال "ذا فويس كيدز" لتدعم المواهب الصغيرة، فهل يحصد هؤلاء الأطفال نجومية مماثلة ويكملون طريقهم الفني بعدما أبهروا الجمهور وجذبوه بمواهبهم الفريدة؟".

* زين عبيد (رقمه 20)

تضمن فريق نانسي موهبتان فريدتان تأهلتا بعد مبارزة غير سهلة، الطفل السوري "زين عبيد" اكتشف أهله موهبته الغنائيّة وعملوا على تطويرها منذ أن كان في سنّ الثّالثة، فأصبح زين معروفاً بصاحب "الصّوت الجميل" أينما ذهب، لا سيّما في مدرسته.

وما يصدم في مواهب الأطفال اطلاعهم الواسع على الموسيقى الأصيلة واتقانها بحرفية، فزين مثلاً يتعلّم العزف على العود لحبّه لهذه الآلة الشرقيّة، فهل يخطو زين الخطوة الكبرى ويحقق حلمه في برنامج هواة الأطفال.

" style="margin:0px;padding:0px;" width="560">

* غدي بشارة (رقمه 21)

الطفل اللبناني غدي بشارة صاحب حنجرة لؤلؤية، وخصوصاً في الأغاني الغربية، يؤدي أغان لم يستطِع الكبار تأديتها.

تنبّه له أستاذ الموسيقى في مدرسته وشجّعه بشكل واضح على تنمية هذه الموهبة فما كان من لغدي إلا أن وقف على مسرح المدرسة بعمر السّبع سنوات وغنّى أمام زملائه التّلاميذ والأساتذة، لتكون هي المرّة الأولى التي يقف فيها على مسرح. وبعد فترةٍ قصيرة، بدأ غدي يتعلّم العزف على البيانو في المعهد الموسيقي الوطني اللّبناني، فبرع بالموسيقى الأجنبية، وظهرت نجوميته بأغنية Sam Smith نجمه المفضل.

" style="margin:0px;padding:0px;" width="560">

* فريق تامر

تامر حسني، ملك الإحساس والمشاعر والرومنسية، محبوب الفتيات، بإحساس مرهف وصوت حنون دخل قلوب الملايين، وطبع بسمة ظريفة على وجوه الشباب العربي. تامر الذي عانى من ظروف قاهرة منذ صغره، بعد انفصال أهله وعمله بظروف صعبة، إصرار والدته على التحاقه بالفن لشغفه بهذا المجال كان القرار الصائب في حياته. ها هو اليوم برع في الغناء والتأليف والتلحين والتمثيل ليصل إلى التحكيم.

* جويرية حمدي (رقمها 30)

الفتاة المصرية المليئة بالعفوية، لم تتعلم في أي معهد موسيقي، لكنها تجيد العزف على "الأورغ" و"الخشبيّة" وأبهرت الحضور حين وقفت في التّاسعة من عمرها على مسرح دار الأوبرا في الإسكندريّة

تتمتع جويرية بأذن موسيقية، وتبرع في الأغاني الشرقية الصعبة، من أم كلثوم الى شيرين عبد الوهاب، تألقت منذ بدايتها في برنامج "ذا فويس كيدز" فهل تحقق جويرية حلمها ويتخطّى صوتها حدود مصر.

" style="margin:0px;padding:0px;" width="560">

* أمير عمّوري (رقمه 31)

هو طفل، لكنه يحيي حفلات وسط حشود غفيرة. الطفل السوري "أمير عمّوري" يغني كما لو أن فناناً مخضرماً يصدح بخامة صوتية مخملية.

يجيد العزف على الطبل ولا يقبل إلا أن يغني الأغاني الكلاسيكية الصعبة، فهل يكون الفوز من نصيبه؟

" style="margin:0px;padding:0px;" width="560">

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى