نشر كل من " رويدا عطية " و " عبد الكريم حمدان " بيان صادر عنهما في موقع التواصل الاجتماعي ( الفيسبوك ) بعد أن كثرت الأقوال حول زواجهما، و قد جاء فيه التالي :
" دأبت بعض الصفحات الصفراء و الأقلام السوداء على ملاحقتنا بشكل فردي أو سوياً عبر... التعرض لنا بمقالات و أخبار و تلفيقات مبنيّة على حقد و خيال مريض بهدف استثار الظروف المناسبة للنيل منا بطريقة تسيء لنا شخصياً و فنياً.
إنا إذ صمتنا طويلاً عن تناولنا بطريقة سيئة فذلك مردّه إلى ثقتنا بالرأي العام الواعي و المثقف و القادر على تمييز الحقيقة من الاشاعات، و الخبر من الفبركة، و الحسد من الحب و البغضاء من النقد البنّاء.
إنا و بصفتنا الشخصية نقول لكل ما يتساءل عن صحة ما يشاع حولنا سوياً بأن ما نقدّمه للناس هو الفن و الصدق و الحب، و كل ما يصدر عنا شخصياً هو الخبر الصحيح و كل ما يصدر عن جهات همّها الاضرار بنا فهو عمل يتحمل مسؤوليته القانونية من قام به، و حيث يلزم أن نستعين بالقضاء لرد أذى يطالنا و من نحب، فلن نتأخر في استخدام الطرق القانونية للحصول على حقوقنا من المسيئين بالقضاء.
و للمعجبين الذين ندين لهم بكل النجاح الذي يستثير في النفوس المريض الحسد و الكراهية نقول : " سنبقى الصادقين معكم فناً و حياة و كلمة و حبّاً، و لكن لا تأخذوا الخبر الشخصي إلا من أفواهنا و من مصادرنا الحصرية المباشرة.
كل ما عدا ذلك لا نتحمل مسؤوليته و لا يعنينا، بل ما يعنينا هو رضاكم عن الفن الذي نقدمه، و أما الحياة الشخصية لكل منا فهي ملكه، و سواء حصل ما يوجب النشر أم لم يحصل على المستوى الشخصي، فإننا نحن من يُعلن أو ينفي، يُؤكّد أو يشرح.
مع حبنا الدائم للمعجبين الكرام، لكم منا أجمل الأماني بسلام يعم بلادنا العربية جمعاء و سورية الحبيبة خاصة.
رويدا و عبد الكريم "
" دأبت بعض الصفحات الصفراء و الأقلام السوداء على ملاحقتنا بشكل فردي أو سوياً عبر... التعرض لنا بمقالات و أخبار و تلفيقات مبنيّة على حقد و خيال مريض بهدف استثار الظروف المناسبة للنيل منا بطريقة تسيء لنا شخصياً و فنياً.
إنا إذ صمتنا طويلاً عن تناولنا بطريقة سيئة فذلك مردّه إلى ثقتنا بالرأي العام الواعي و المثقف و القادر على تمييز الحقيقة من الاشاعات، و الخبر من الفبركة، و الحسد من الحب و البغضاء من النقد البنّاء.
إنا و بصفتنا الشخصية نقول لكل ما يتساءل عن صحة ما يشاع حولنا سوياً بأن ما نقدّمه للناس هو الفن و الصدق و الحب، و كل ما يصدر عنا شخصياً هو الخبر الصحيح و كل ما يصدر عن جهات همّها الاضرار بنا فهو عمل يتحمل مسؤوليته القانونية من قام به، و حيث يلزم أن نستعين بالقضاء لرد أذى يطالنا و من نحب، فلن نتأخر في استخدام الطرق القانونية للحصول على حقوقنا من المسيئين بالقضاء.
و للمعجبين الذين ندين لهم بكل النجاح الذي يستثير في النفوس المريض الحسد و الكراهية نقول : " سنبقى الصادقين معكم فناً و حياة و كلمة و حبّاً، و لكن لا تأخذوا الخبر الشخصي إلا من أفواهنا و من مصادرنا الحصرية المباشرة.
كل ما عدا ذلك لا نتحمل مسؤوليته و لا يعنينا، بل ما يعنينا هو رضاكم عن الفن الذي نقدمه، و أما الحياة الشخصية لكل منا فهي ملكه، و سواء حصل ما يوجب النشر أم لم يحصل على المستوى الشخصي، فإننا نحن من يُعلن أو ينفي، يُؤكّد أو يشرح.
مع حبنا الدائم للمعجبين الكرام، لكم منا أجمل الأماني بسلام يعم بلادنا العربية جمعاء و سورية الحبيبة خاصة.
رويدا و عبد الكريم "