سعد يصر على أنه يقدما عملا مسرحيا ناجحا ودعا الجمهور لمشاهدته في الموسم الثاني من المسرح وليس التليفزيون، فهل معظم النقاد على خطأ وسعد وحده هو الصحيح، أم العكس، فكثيرا ما وجه الجمهور والنقاد اسهم النقد وأحيانا عبارات السباب إلى فنان ما لكن الأيام بعدها تثبت أن هذا الفنان كان هو الصائب والباقي مخطئين، فالإجماع على رأي لا يعني بالضرورة أنه الرأي الصائب، والمبدعون كثيرا ما تعرضوا للتجريح.
لذا "هبسطهالك" وأطرح على محمد سعد الاسئلة السابعة التالية والتي حاولنا فيها أن تكون إجابتها شافية وقاطعة على مدى نجاح "وش السعد" من عدمه والذي انتهى موسمه الأول منذ أيام.
1-هل كان ينتظرك الجمهور أسبوعيا بشغف ليرى ما تقدمه علي المسرح كما هو الحال مع "مسرح مصر"؟ الإجابة بنعم أم لا
2-هل يتم ترديد الإفيهات التي تلقيها علي المسرح بين الشباب؟ أذكر جملة واحدة
3-هل يطالب الجمهور بوجود جزء ثاني من "وش السعد"، وتم الاعتراض علي شائعة وقفه؟؟ نعم أم لا
4-هل قمت بعمل عروض خارج مصر لـ"وش السعد"؟ لمعلوماتك مسرح مصر في الإمارات حاليا
5-عدد الإعجاب ومشاركة فيديوهاتك علي مواقع التواصل الاجتماعي، تخطت ملايين المشاهدة؟ الحسبة بسيطة
6-هل يتذكر أحد من المشاهدين أسامي الإسكتشات التي تقدمها علي المسرح؟
7-هو يعني إية "وش السعد" أصلا وما علاقته بما قدمته طوال 13 أسبوعا..؟ أرجو ألا تكون نرجسية فنان
اقرأ أيضا
كوارث التلفزيون المصري ابو جاكته حمرا
عمرو دياب ينتصر على روتانا في 3 جولات وينتظر القاضية
"رايح جاي" على السينما.. عمرو عبدالجليل يبحث عن ملايين "كلمني شكرا"
بالصور.. كيف تحاول غادة عبدالرازق إنقاذ "اللي إختشوا ماتوا" بدءاً من الـ هوت شورت