ففي رمضان 2016، اتجه عدد كبير من المعلنين لاستخدام الإيحاءات الخارجة عن النص بشكل أوضح من ذي قبل، ومن بينهم من قرر استخدام التحرش اللفظي من أجل إلقاء "إفيه" قد يكون مضحكا!
أطلقت شركة "جهينة" إعلانا ملفتا للنظر، فهي تعتمد على ثلاثة أطفال يتحدثون بشكل مضحك، ولكن مصمم الإعلان قرر إقحام لفظ جديد "دوندو" كناية عن إيحاء خارج.
" frameborder="0">
قررت شركة "قطونيل" استغلال لحن أغنية "سواح" مع تغيير الكلمات، ولأنها تروج لملابس داخلية، فقررت الاستعانة بمقطع خارج عن النص!
" frameborder="0">
لشركة "قطونيل" إعلان آخر يشرح ويوضح أن المنتج مريح لجميع "القعدات"، ولكنه يستعرض فتيات يقمن بتمارين رياضية ليعلق القائم بالإعلان "أووه"!
" frameborder="0">
شركة "كوكي" للمنتجات طرحت إعلانا جديدا يعتمد على عدد من الكلمات التي يستخدمها المصريين في حياتهم ولها علاقة بالدجاج، ولكن ليس كل اللغة العامية من الممكن استعراضها في الإعلام!
" frameborder="0">
دوما ما تعتمد شركة "بيريل" على التفرقة العنصرية والميل للذكور، وذلك ما هو واضح من الشعار الدائم لها "استرجل"، ولكن هذا العام قررت استخدام الإيحاءات الخارجة في إعلانها الجديد.