ومع زيادة حدة الانتقادات الموجهة لرمضان في الآونة الأخيرة، يقدم لك FilFan.com أشهر المرات التي تمكن خلالها محمد رمضان من إحراج منتقديه من الفنانين والمشاهير.
بدأ الخلاف بين محمد رمضان وبيومي فؤاد حينما صرح الأخير خلال استضافته في برنامج "عيش صباحك" عبر إذاعة نجوم FM حينما وجه مروان قدري سؤالا لبيومي فؤاد عن رأيه في مسلسل "الأسطورة"، فرد بيومي إنه لم يعجبه المسلسل ولا الشخصية التي قدمها رمضان، ويتفق مع الناس الذين يروه أنه يدعو إلى البلطجة والعنف، رغم أنه يحب محمد رمضان ويراه نجم يستحق النجاح، مؤكدا أنه مختلف معه فيما يقدمه من أعمال، ولكنه يراه ممثلا جيدا جدا ويستطيع أن يقدم أعمال أخرى، مشيرا إلى أن رمضان سبق ووعد جمهوره أنه سيعتبر فيلم "شد أجزاء" أول أفلامه وأنه نادم على الأعمال السابقة التي قدمها، ولكن هذا لم يحدث.
" frameborder="0">
وكتب محمد رمضان ردا على تصريحات بيومي فؤاد عبر حسابه الرسمي بموقع Facebook ساخرا: "
ما شاء الله وكان عندك وقت كمان تشوف الأسطورة يا بيومي ؟! ده أنت تمسك القلم بقى وتشتغل ناقد (بصوت رفاعي الدسوقي) سيبك من النقد وركز في شغلك زميلي النحيت".
ولكن الأزمة لم تنته بذلك، ليتحدث بيومي مرة أخرى عن الخلاف بينه وبين رمضان خلال حديثه لبرنامج "بوضوح" الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي المذاع على قناة الحياة، موضحا أنه وجه نقد للمسلسل دون قصد، فهو لم يشاهد إلا حلقة واحدة من المسلسل وإندهش من طريقة كلام رمضان التي تشبه "الحشاش" على الرغم من أنه يجسد دور شخص يحلم بالتقدم للنيابة.
أما عن وصف رمضان لبيومي فؤاد بـ "النحيت" لكثرة أعماله الدرامية في رمضان، أكد بيومي أنه ليس حزينا من وصف رمضان له وذلك لأن جميع أدواره مختلفة ولا تشبه بعضها.
" frameborder="0">
" frameborder="0">
ما أن نشر محمد رمضان صورته مع السيارتين الأقرب إلى قلبه من طراز "لامبورجيني" و"رولز رويس" وتأكيده أنه اشتراهما، انهالت عليه الكثير من الانتقادات سواء من الجمهور أو الفنانين، إلا أن الفنان الكوميدي أحمد حلمي ليس بالضرورة أنه من بينهم.
وبدأت الخلاف الرقمي عندما تصادف أن نشر أحمد حلمي، الجمعة 22 يوليو، صورة له من داخل سيارة متواضعة، بالتزامن مع نشر محمد رمضان صور سيارتيه الفاخرتين، وهو ما تسبب في توقع جمهور حلمي أنه قصد التعليق على استعراض رمضان لثرائه، لكن ربما الأمر كله مجرد صدفة، خاصة أن تعليق حلمي لم يرد به سيرة "الأسطورة" على الإطلاق.
بعد سيارات محمد رمضان الفارهة.. الجمهور يفسر رسالة أحمد حلمي: قصف جبهة للأسطورة
وعلق حلمي على الصورة: "تقدر تبوح بسر ينفع الناس؟؟ للأسف لأ.. ماهو عيب الأسرار كده .. أكتر حاجة ممكن تفيد الناس بس للأسف مينفعش تتقال"، ونهي كلامه وقال "ده كلام في سرك ..ششششش"
وعلى ما يبدو أن رمضان اقتنع هو الآخر بأن أحمد حلمي قصده بكلامه المشفر، فرد كاتبا عبر حسابه على موقع Facebook: "قررت أبوح بسر يفيد بعض زملائي من أسرار نجاحي الذي هو الحمد لله أسرع من لامبورجيني نفسها وذلك بفضل الله أولاً ثم جمهوري الغالي.. عمرك شوفت حد قال ثقة في الله رقم واحد في الملأ قبل أي منافسة وبالفعل بيسبق وبيبقى رقم واحد؟! .. العبد لله ومن أول يوم رجلي دخلت هذا المجال".
وأضاف رمضان: "خلاصة الكلام.. ادعاء الفقر والاستنصاح على الناس مش هيزود شعبيتك ولا هينقصها ‼️.. الشعبية والجماهيرية تكتسبها بحبك وإخلاصك لشغلك من اجل إمتاع جمهورك.. هتقولي بس أنت مش شايف الهجوم؟! .. هقولك متعود عليه وهيفضل موجود طول ما أنا موجود.. والدليل الهجوم اللي كانعلى بعض الزملاء مبقاش موجود ليه؟! لأن الزميل نفسه مبقاش موجود .. وخد دي زميلي العزيز #ثقة_في_الله_نجاحي_متصاعد".
وفسر البعض كلام محمد رمضان خصوصا كلمة "زميلي العزيز" و"قررت أبوح بسر يفيد بعض زملائي" أنه يقصد بها أحمد حلمي الذي كان وجه رسالة غامضة عبر صفحته بـ Facebook فسرها البعض أنه يقصد بها محمد رمضان، والتي بدأها حلمي بجملة "تقدر تبوح بسر ينفع الناس؟".
هل يقصد الرد على أحمد حلمي؟ محمد رمضان: زميلي العزيز نجاحي متصاعد وأسرع من الـ "لامبورجيني"
بدأت الأزمة عندما شن الداعية خالد الجندي هجوما على أحمد السقا ومحمد رمضان خلال تعليقه على واقعة تعدي شاب يبلغ 17 عاما بالضرب على أمه، مؤكدا أن خلال عام سيصبح هذا الفتى "إبراهيم الأبيض" و"عبده موته" وغيرهم من "الأشكال الوسخة التي يعلمونها لنا".
وعلّق محمد رمضان، 5 نوفمبر 2015، على الوصف الذي استخدمه الجندي قائلا: " الداعية الإسلامي، خالد الجندي قال لفظ لن نجرؤ أن نقوله في شاشة التليفزيون".
محمد رمضان للداعية خالد الجندي: تلفظت بكلمة لا نجرؤ قولها بالتلفاز.. شكرا شيخ الفضائيات
وتابع محمد رمضان رده على الداعية الإسلامي عبر حسابه الشخصي على موقع Facebook: " عمومًا يا شيخ خالد، قابيل عندما قتل هابيل، كانت لا توجد سينما لكي يتأثر بها".
واختتم محمد رمضان رده قائلا: "شكرا شيخ الفضائيات".
رد محمد رمضان على هجوم أحمد عز على أفلامه التي وصفها الأخير بأنها لن تعيش ولا تحسب في تاريخ أي فنان كنجاح.
وعلق رمضان ساخرا من مقولة أن أفلامه لن تعيش: "الأعمار بيد الله".
وأضاف: "لم أغضب منه لكن أعاتبه لأنه أهان جمهوري الذي يعتبر جمهوره أيضا".
وفسر: "السؤال وجهه عمرو الليثي قائلا: ما رأيك في جمهور عبده موتة وقلب الأسد؟ هذا الجمهور كبير وعمل 23 مليون... لولاهم ما كنا سنصبح نجوما، سواء أنا أو هو".
ووجه رسالته لأحمد عز قائلا: "النجم هو الجمهور، النجم لا يتعب لكن نحن تعبنا لنصل للجمهور".
" frameborder="0">