وطرحت رولا يموت أغنية مصورة حملت اسم "أنا رولا"، وظهرت فيها بشكل مبالغ به، إذ ضمت الأغنية العديد من المشاهد لها وهي تردي "المايوه"، ومشاهد أخرى وهي تستجم على المسبح، اعتبرها الجمهور تهدف فقط للعري ولفت الأنظار.

وتلقت رولا الكثير من الهجوم على مواقع التواصل الاجتماعي بل وطالب البعض بحذف الأغنية واتخاذ اجراءات لمنع انتشار هذا الشكل من الأغاني المصورة.

يذكر أن رولا يموت هي الأخت غير الشقيقة للفنانة هيفاء وهبي، وبينهما العديد من الخلافات التي وصلت لحد المحاكم.

كانت هيفاء وهبي قاضت رولا يموت لتطالبها بالكف عن مهاجمتها في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد نشرها العديد من الصور لها واتباعها بتعليقات مسيئة لها عبر حسابها بموقع Instagram، وما كان من المشتكي ضدها سوى حذف الصور وإغلاق الحساب.

ولا تعد تلك الهجمة هي الأولى من رولا يموت على هيفاء وهبي؛ فسبقها صولات وجولات بين الأختين، والتي بدأت بصورة علنية في 2012، وتحديدا من بعد طلاق هيفاء من زوجها رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة.

ويرجع السبب الرئيسي وراء صراع هيفاء وهبي مع أختها غير الشقيقة هو الغيرة، حيث ترى رولا أنها تفوق أختها الكبرى في الجمال وهو ما جعلها تحاربها وتشوه صورتها في الإعلام.