وعلى ما يبدو أن الفيلم تأثر بالفعل من المراجعات السلبية له من قبل النقاد وآراء المشاهدين لدرجة أن أرباحه تراجعت بنسبة 41% يوم السبت 6 أغسطس. (فيلم Suicide Squad يحقق افتتاحية 135 مليون دولار رغم تراجعه السبت).
ولكن المتابع لعدد الأفلام التي عرضت منذ بداية العام الجاري، سيلاحظ أن عددا كبيرا منها حظى باهتمام شديد من قبل محبي السينما ووسائل الإعلام المختلفة قبل بداية العرض ولكن لقي هجوما شديدا بعد طرحه مباشرة، ومن هذه الأفلام:
يعد واحدًا من أهم الأفلام التي انتظرها الجمهور منذ بداية الإعلان عن تحضيره، نظرًا لأنه يقدم الشخصيتين الأشهر في عالم الأبطال الخارقة، ونجحت الشركة المسئولة عن تسويق الفيلم في جذب انتباه المشاهدين وتقسيمهم لفريقين فريق يؤيد "سوبرمان" وآخر "باتمان".
ولكن بدأ النقاد في مهاجمة الفيلم مع بداية طرحه مؤكدين أن الحبكة الدرامية ضعيفة، وأن النص لم يظهر مميزات الشخصيتين الذين لهما تاريخ واسع مع الجمهور.
" frameborder="0">
سلسلة أجزاء X- Men هي واحدة من أشهر أجزاء الأفلام العالمية، انطلقت منذ عام 2000، وحصدت ملايين الدولارات، ولكن الجزء الأخير الصادر عن السلسلة المكونة من 9 أجزاء حتى الآن، لم ينجح في إرضاء المتابعين.
حتى أن عدد من المواقع الأجنبية والنقاد وصفوه بأنه الأسوأ في السلسلة، وأن هناك عدد من الشخصيات ظهرت في الفيلم دون تأثير واضح على الأحداث.
" frameborder="0">
واجه الفيلم الكثير من الانتقادات منذ صدور الملصقات الدعائية للفيلم، وذلك لأنه من المفترض أن قصته تدول حول الآلهة في عصر القدماء المصريين، ولكن ظهر أبطال الفيلم جميعهم من أصحاب البشرة البيضاء، وهو عكس ما يتوقعه المشاهد الأمريكي المقتنع بأنه من المفترض أن يشاهد أبطال من أصحاب البشرة السمراء.
وبرر مخرج الفيلم ريدلى سكوت اختياراته بأسباب تتعلق بالإنتاج والدعاية الترويجية للفيلم التي تتطلب أسماء شهيرة في عالم السينما وإلا لن ينال الفيلم على الميزانية الكبيرة التي يتطلبها.
" frameborder="0">
كان المتوقع أنه سيكون فيلم غنائي درامي مميز يجسد حياة مطربة الجاز نينا سيمون، ولكن منذ وقوع الاختيار على الممثلة زوي سلدانا لأداء الشخصية، بدأ البعض في تقليل توقعاتهم تجاه الفيلم.
وذكرت وسائل الإعلام الأجنبية أن زوي ليست داكنة البشرة بالقدر الذي يجعلها مقنعة لأداء الدور، كما أن السيناريو الخاص بالفيلم لم يتماش مع ما هو معروف عن نينا.
" frameborder="0">
هو واحد من الأفلام التي تكتسب شهرتها قبل عرضها نظرًا لأنه مبني على لعبة فيديو تنتجها شركة Blizzard منذ عام 1994، ورغم نجاحه في تحقيق إيرادات عالية تجاوزت ال350 مليون دولار، إلا إنه لم يحظ بترحيب واسع من قبل النقاد.
وبالرغم من استخدام الفيلم لتقنيات عالية، إلا إنه تم وصفه بالمبالغة وعدم المنطقية في بناء الأحداث، بالإضافة إلا إقحام بعض الشخصيات على اللعبة الأصلية والفكرة الأساسية.
" frameborder="0">