وجاء تعليق تامر عبد المنعم على الفيديو محاولا إيجاد حلولا على طريقته لتجاوز تصريحات الشاب حول الأزمات الطاحنة التي يمر بها المواطن المصري، فكتب تامر عبر حسابه بموقع Facebook: "باختصار شديد عاوز الدولة ترجع دولة وما يأثرش فيها سائق توك توك ولا مذيع توك شو ولا مقال في جورنال، وعاوز الدولار ينزل والحياة ترجع ان شالله لسنة ١٩٩٠ تاني ؟ أقولك تعمل إيه".
وتابع: "أقفل كل الجرايد والقنوات الخاصة ورجع ماسبيرو لمجده ورجع الأهرام والأخبار والجمهورية وروزاليويسف والمصور، واحيي مسرح الدولة، وارع معرض الكتاب، وادعم السينما، وافتح قصور الثقافة، ورجع اسم أمن الدولة واعمل حزب حاكم ورجع دستور ٧١، ورجع المحاكمات العسكرية وقانون الطوارئ، وحل مجلس الشعب والأحزاب الكرتونية، ورجع مجلس الشورى، ووزارة الاعلام، وياريت الوزير ييجي من جهة سيادية".
واستطرد: "الأهم من ده كله لااااااازم تلغي من التاريخ شيء اسمه مجيدة، وده سهل لأن القضية ٢٥٠ أمن دولة لو اتفتحت هتكون كفيلة بيها، وكمان لم كل العيال المتآمرين، وعاوزين قمع لمدة ٣ أشهر بس من غير تواصل اجتماعي ولا نت، بعد تعطيل الدستور ورفع الحالة ج، واستلام الجنرالات كافة الوزارات في الفترة دي".
من المعروف عن تامر عبد المنعم حبه الشديد للرئيس المخلوع محمد حسني مبارك وتأييده له.
غير كده مافيش حلول .. انتهي