زياد الرحباني أعاد تقديم والدته قيثارة الشام فيروز من جديد عام 1972 بأغنية "سألوني الناس" بشكل مختلف، ومعه تمكنت المطربة الشهيرة من الوصول لجمهور جديد غير الطبقة التي اعتادت على صوتها مع أشعار الرحبانية عاصي ومنصور.
وعلى عكس المتوقع أن يستمر التعاون بين الأم وابنها، جاء عام 2014 يحمل اختلافا واضحا في العلاقة، وانتهى الأمر بالقطيعة!
اسمع فيروز تتحدث عن زياد
" frameborder="0">
منذ ذلك التاريخ وعلاقة زياد بوالدته فيروز لا تتعدى علاقة أي محب لها يتابع أخبارها من خلال الصحف والمجلات، والسبب "إفشائه لأسرارها"... وبالأخص آرائها السياسية.
صرح زياد لمجلة "سنوب" اللبنانية أن والدته من محبي حسن نصر الله، الأمين العام لـ"حزب الله، وبعدها أكد أنها معجبة بأدولف هتلر، والعقيد الليبي الراحل معمر القذافي، بالإضافة لجوزيف ستالين، مما أغضب والدته، ومن وقتها ترفض محاولات الصلح معه!
" frameborder="0">
" frameborder="0">
وأكد الرحباني أنه حاول أكثر من مرة أن يصالحها، وتدخل عدد كبير من الفنانين للتوسط للصلح بينهما، إلا أن جميع المحاولات باءت بالفشل، ولكن زياد على ما يبدو أن شقيقته ريما هي من تزيد من قسوة والدته عليه.