وقال خلال حواره الإذاعي مع هوارد ستيرن: "لم أتحدث عن هذا الأمر من قبل، فقد كنت أسرق المجلات الجنسية وأبيعها في المدرسة، مقابل مبلغ كبير من المال".
وتابع: "كنت أذهب إلى المتجر مرتديًا زي المدرسة، وأحصل على واحدة أو اثنين من المجلات، ومع الوقت ازداد غروري وتمنيت سرقة الرف بأكمله، كان الأمر خطرًا".
وذكر الممثل البالغ من العمر 31 عامًا، أن موظف في المتجر اكتشف الأمر وألقى القبض عليه وخيره بين إبلاغ الشرطة أو والديه. وبالطبع، اختار باتينسون والديه، لكن الموضوع لم يتوقف عند هذا الحد.
فقد قرر الموظف إبلاغ إدارة المدرسة، ووشى أصدقاء باتنسون به، لذلك تعرض للفصل لمدة قصيرة.
" frameborder="0">
وتطرق باتينسون إلى كواليس سلسلة أفلام Twilight، وقال إنه كان مُعرض للطرد من قبل المنتجين بسبب وجهة نظره في شخصية "إدوارد كولن" التي جسدها على الشاشة.
وأوضح أنه كان يرى "إدوارد" شخصية جادة للغاية وحزينة في بعض الأحيان، ويجب أن يحافظ على هذه الحالة خلال اللحظات الرومانسية التي تجمعه بحبيبته، ولكن صناع الفيلم اعترضوا على هذا الرأي، وأخبروه أنه يجب أن يبتسم ويظهر سعادته لأن هذا ما يريده الجمهور.
ولفت إلى أن أحد المنتجين أعطاه نسخة من الكتاب الأول، مليئة بخطوط أسفل كل سطر يتضمن على ابتسامة لشخصية "إدوارد"، كما أن وكيل أعماله أخبره أنه إذا لم يتخل عن رأيه، فسيطرد من الفيلم.
لهذا، قرر الذهاب في اليوم التالي وهو مبتسم، وأخبرهم أنه متمسك بالدور، وسيغير من أدائه ويتبع ملاحظاتهم.
اقرأ أيضًا:
في عيد ميلاد روبرت باتينسون.. 10 مراحل لعلاقته بكريستين ستيوارت حتى انتهت بالخيانة!
إشادات نقدية بفيلم روبرت باتينسون وتشارلي هونام ومغامرتهما في غابات الأمازون