" frameborder="0">
قال تامر حسني إنه فخور بالتكريم الذى حصل عليه فى المسرح الصيني بهوليود، وإنه تم اختياره على أسس ومعايير وليس اختيارا عشوائيا، وأن ذلك التكريم له سمعة عالمية ولا يمكن شراؤه، وذلك حسب مداخلته في برنامج "90 دقيقة".
وتابع تامر حسني: "هذه البصمات يتم الاحتفاظ بها أمام المسرح، الذي يجمع بصمات أساطير الفن، ويعد هذا المسرح مزار سياحي عالمي، وله مصداقية كبيرة جدا".
وقال تامر حسني: "هذه البصمات الموجودة تم تخصيصها لـ250 شخص فقط من العالم، وأنا من بينهم، كنت أتمنى منذ عام أن أحصل على هذا التكريم واستجاب الله لدعائي".
وأضاف: "الأمر بدأ بترشيح من مجلة eniGma، ولكن الأمر لا يتوقف على ذلك، فهناك الكثير من الإجراءات التي تتخذها لجنة بداخل المسرح من أجل التأكد أن اسم النجم الذي سيضاف للقائمة يستحق ذلك، بالإضافة إلى أن الأرقام لها دخل في الاختيار".
واستكمل: "فقبل وضع بصمة أي فنان يجب أن يكون معروف لأن المكان كما سبق وذكرت مزار سياحي، فهم وجدوا أن الحالة الربانية التي حباني بها الله في الغناء والتمثيل تم تصنيفها لأول مرة في البصمة كأول مصري عربي هناك".
وأشار تامر حسني إلى أن الأمر يصعب تصديقه، وهذا ما حدث معه لذلك لم يصطحب معه الكثير من الصحفيين ولم يتحدث عن الأمر بكثرة في وسائل الإعلام، وأكد أنه يقدم العذر لمن لايصدقون لأن التكريم كبير ومهم فى مسيرة أي فنان فهي المرة الأولى في التاريخ.
وأضاف أنه مستمر فى مسيرته الفنية ساعيا لإسعاد جمهوره المصرى بجوائز أخرى، وأن بعض من هاجموه كانوا يتمنون الحصول على هذه الجائزة بدلا منه.
أما بخصوص البيان الذي نشره سيد بدرية مدعيا أن الأمر كله ترويجي ليس تكريمي، رد تامر قائلا: "هناك أشخاص من أصدقاء نجوم كانوا يتمنون أن أصدقائهم هم من يتم تكريمهم وكل مسيرته الفنية 10 سنوات فقط، وهناك حملة مضادة لي لعدم تصديق التكريم، وهذه الورقة المنتشرة صادرة من شركة دعاية وليس من المسرح، ويصعب علي أن يتم معادتي من بلدي".
وعن حملات التشويه ضد قال تامر حسنى: "أنا أقوى من كل الحملات التي حاربتني، وقادر على مواجهة الطاقة السلبية التي تملأ المناخ العام في مصر".
اقرأ أيضا