وأشارت إيمي إلى أنها تدفع لابنائها الـ 3 مصروفات مدرسية في العام الواحد يمكن دفعها كمقدم لفيلا بحي سكني راقي، وأن مالك المدرسة هدد بتقليل مستوى التعليم أو عدم تواجد معلمين أمريكيين.
وأضافت الممثلة أن مالك المدرسة يريد زيادة مصروفات السنة الدراسية بنسبة 30% عن العام الماضي على الرغم من أن النسبة المقررة من وزارة التربية والتعليم هي 14%.
" frameborder="0">
كما أوضحت أنها من الممكن أن ترسل أبنائها للتعلم في بريطانيا في أحد المدارس الكبرى بنفس المبلغ الذي تدفعه بمصر، والمصنفة من أفضل أفضل 5 مدارس على مستوى العالم.
وما يمنع إيمي من فعل ذلك هو إنتمائها لبلدها، مشيرة إلى أنها عانت فترة بسبب رفض مدرسة ابنها لإقامة تحية العلم مما جعلها تجبر ابنها على تحية العلم بحديقة المنزل قبل الذهاب للمدرسة.
وفي النهاية قالت إيمي أنها تعلم تماما أن هذا الفيديو سيضرها ومن الممكن أن يضر أبنائها أيضا، ولكنها تدافع عن حقها.
اقرأ أيضا
إيمي سالم غير مندهشة من نجاح ياسر جلال
هكذا أشادت إيمي سالم بموهبة المطربة ياسمين علي