دائما ما تكون الإجابة أنها لا تسبب مشكلات وأن الطرف الآخر يعرف جيدا أنها مجرد مشاهد تمثيلية.
الممثلة ألتشين سانجو التي تعيش هذه الأيام حالة سعادة للترويج لفيلمها الجديد "وقت السعادة" مع باريش أردوتش أو "عمر"، الأمر مع حبيبها مختلف.
ألتشين التي عرفت عربيا باسم "ديما" تعيش قصة حب مع رجل الأعمال يونس أوزدكين منذ فترة، ودائما ما تؤكد أن علاقتهما جيدة.
لكن فوجئ الجميع بأن يونس ترك صالة عرض الفيلم يوم الافتتاح لفترة ثم عاد مجددا، فظن البعض أن هناك شجارا حدث بينهما.
أوضح يونس في تصريحات صحفية سبب تركه لصالة السينما وعودته من جديد، وقال إنه لا يحب مشاهدة المشاهد التي يكون بها قبلات تجمع حبيبته والبطل الذي أمامها.
برر الأمر بأنه لم يكبر في أمريكا أو سويسرا أو أي دولة أخرى، وهو اختيار شخصي بألا يشاهد مثل هذه المشاهد.
وشدد على ثقته في حبيبته ألتشين مؤكدا أنها ممثلة محترفة وهو يعرف أن كل هذه المشاهد تمثيل، ولكنه لا يفضل مشاهدتها، وعندما ترك صالة عرض الفيلم لم يكن غاضبا بل انتظر حتى تنتهي هذه المشاهد وعاد من جديد.
فيلم "وقت السعادة" هو ثاني تعاون بين ألتشين سانجو وباريش أردوتش بعد النجاح الكبير الذي حققاه في تركيا وبعض البلاد العربية من خلال مسلسل "حب للإيجار".
اقرأ أيضا:
بالصور- باريش أردوتش يحتفل بالعرض الخاص لفيلمه مع ألتشين سانجو بحضور حبيبته.. هكذا تحدثت عنهما
بالفيديو- دويتو غنائي لباريش أردوتش وألتشين سانجو للدعاية لفيلمهما.. ما رأيك في صوتهما؟