"ظلال أنثى" هو عنوان تجربة مسرحية جديدة تنتظر الجمهور المغربي والعربي عامة من توقيع مشترك بين المغرب والأردن تحت إشراف مؤسسة المسرح الأدبي المغربية العريقة التي بدأت العمل عليها لترى النور في موسم 2020.
مسرحية ( ظلال أنثى) التي ألّفها المبدع الأردني هزاع البراري، الروائي والكاتب المسرحي وأمين عام وزارة الثقافة الأردنية الهاشمية، من إخراج المخرج التطواني الأستاذ ربيع عبد الصمد الذي يشرف في هذه التجربة الفريدة على إدارة ثلاث ممثلات مغربيات مبدعات ويتعلق الأمر بفرح الفاسي الممثلة السينمائية التطوانية في أول ظهور لها على خشبة المسرح و الممثلة الموهوبة نوعمة بن عثمان والفنانة فاطنة الخماري.
أما السينوغرافيا فقد أسندت للفنان التشكيلي فوزي طنجبة، فيما يعود الإعداد وإدارة الإنتاج إلى هناء شباب، وتشرف على إدارة التواصل والإعلام للمسرحية الأستاذة فاطمة أبو ناجي، عضو مؤسسة المسرح الأدبي، كل ذلك تحت الإشراف العام للأستاذ المقتدر رشيد الميموني رئيس جمعية مؤسسة المسرح الأدبي ومن أبنائها البررة الذين صمدوا في هذه المؤسسة العريقة والتي يرجع تاريخ تأسيسها إلى سنة 1947.
جدير بالذكر أن مؤسسة المسرح الأدبي تمثّل إحدى أقدم المؤسسات التي تهتم بالمسرح، وتخرج من بين أسوارها نخبة من الممثلين الموجودين حالياً في الساحة الفنية التطوانية.
وتراهن مؤسسة المسرح الأدبي على التسويق الوطني والدولي وتهيئة ظروف نجاح هذا العمل الفني، الذي يضاف لقائمة أعمالها وأنشطتها الفكرية والفنية التي تقيمها على مدار العام.
"ظلال أنثى" هو عنوان تجربة مسرحية جديدة تنتظر الجمهور المغربي والعربي عامة من توقيع مشترك بين المغرب والأردن تحت إشراف مؤسسة المسرح الأدبي المغربية العريقة التي بدأت الاشتغال عليها لتصدر في موسم 2020.
مسرحية ( ظلال أنثى) التي ألفها المبدع الأردني هزاع البراري الروائي والكاتب المسرحي وأمين عام وزارة الثقافة الأردنية الهاشمية, من إخراج المخرج التطواني الأستاذ ربيع عبد الصمد الذي يشرف في هذه التجربة الفريدة على إدارة ثلاث ممثلات مغربيات مبدعات ويتعلق الأمر بفرح الفاسي الممثلة السينمائية التطوانية في أول ظهور لها على خشبة المسرح و الممثلة الموهوبة نوعمة بن عثمان والفنانة فاطنة الخماري.
أما السينوغرافيا فقد أسندت للفنان التشكيلي فوزي طنجبة، فيما يعود الإعداد وإدارة الإنتاج إلى هناء شباب، وتشرف على إدارة التواصل والإعلام للمسرحية لأستاذة فاطمة أبوناجي، عضو مؤسسة المسرح الأدبي، كل ذلك تحت الإشراف العام للأستاذ المقتدر رشيد الميموني رئيس جمعية مؤسسة المسرح الأدبي ومن أبنائها البررة الذين صمدوا في هذه المؤسسة العريقة والتي يرجع تاريخ تأسيسها إلى سنة 1947.
جدير بالذكر أن مؤسسة المسرح الأدبي تمثل إحدى أقدم المؤسسات التي تهتم بالمسرح، وتخرج من بين أسوارها نخبة من الممثلين الموجودين حالياً في الساحة الفنية التطوانية.
وتراهن مؤسسة المسرح الأدبي على التسويق الوطني والدولي وتهيئة ظروف نجاح هذا العمل الفني، الذي يضاف لقائمة أعمالها وأنشطتها الفكرية والفنية التي تقيمها على مدار العام.
المجلة غير مسؤولة عن الآراء و الاتجاهات الواردة في المقالات المنشورة