وخصص طعيمة بعض السطور عبر صفحته الشخصية بموقع Facebook، تحدث فيها عن أيمن بهجت قمر، وبعض الذكريات التي جمعتهما.
وحرص الشاعر الشاب على دعم أيمن بهجت قمر ضد ما بعض الأشخاص الذين يحاربون الأخير، دون أن يكشف أية تفاصيل عن ذلك.
انا برة مصر و رغم كده مش قادر استني لما ارجع عشان أقول الكلام اللي هقوله دلوقتي و هقول مقدمة بقولها لأول مرة بس ده وقتها:
في أواخر سنة ١٩٩٩ قابلت السوبر ستار عمرو دياب لأول مرة لما كنا شغالين في اغنية العالم الله و اغنية اعمل ايه، و كنت الي حد ما كش فاهم عمرو و ده طبيعي في اول تعامل، فيه شخص كان له دور كبير انه يفهمني مفاتيح التعامل مع عمرو و بسببه خلصت الأغنيتين دول و اللي اكيد كان ليهم دور كبير في معرفة الناس بيا، الشخص ده اسمه ايمن بهجت قمر، كان ممكن يضلني و كان ساعتها ممكن هو اللي يكتب الأغنيتين دول لأن عمرو كان استقر علي اللحنين و نفذهم، بس عشانه ابن اصل و ابن العظيم بهجت قمر وقف جنب واحد بقي من أقوي منافسينه بعد كده، و من ساعتها و هو أخويا و صاحبي و حبيبي و من ارجل الناس اللي عرفتهم في حياتي.
طبعا عندكم فضول تعرفوا المقدمة دي ليه، اقولكم: ايمن بيتعرض بقاله مده لهجمة شرسة و حقيرة من بعض المرضي النفسيين، تشكيك في ذمته و تدخل في حياته شخصية و وساخات و تجاوزات مقرفة (طبعا ما بيشككوش في موهبته لانه مش محتاج تقييم من أي حد)
أخويا و صاحبي ايمن بهجت قمر:
فنيا قلتها و هقولها تاني: انت من افضل الشعراء في (تاريخ) مصر و الوطن العربي مش بس في جيلك و دي حقيقة ما ينكرهاش الا جاهل او حاقد، و كسيناريست عملت أفلام مع أعظم نجوم جيلك، و انا شخصيا بشوف ان فيلم زي اسف علي الإزعاج هيبقي من علامات السينما المصرية و غيرها من الأفلام اللي كسرت الدنيا.
شخصيا: انت من انضف و افضل و أجدع و ارجل الشخصيات اللي قابلتها في حياتي و بتشرف ادام الناس انك صاحبي.
نصيحة من أخوك: كمل في طريقك و أي حشرة هتقابلك في طريقك دوس عليها بجزمتك و كمل، انت مش محتاج مني و لا من غيري تزكية، انت فنان عظيم ابن فنان عظيم، و كل اللي عارفينك عارفين انت مين و عملت مع كل الناس ايه، أما سمعتك فأظن انها سابقاك و أي كلام هقوله مش هيبقي ليه معني.
جايز تكون أطول ستاتس كتبتها في حياتي، بس طول الرسالة يتناسب مع قيمة المرسل اليه.