وتعرت صاحبة الـ 46 بالكامل، حيث لم تترك أي شيء لخيال القراء بعد ظهورها في صورها للمجلة، وهي لا ترتدي سوى حذائها ذو الكعب العالي.
كما أطلت أندرسون بقصة شعرها القصيرة التي ظهرت بها في الصور، لكن بالطبع لم يعر أي شخص الاهتمام بشعرها في ظل ظهورها عارية أمام عدسة المصور سانتي دي أورازيو.
وقالت أندرسون عن شعرها القصير: "أحب أن أكون جريئة. لم يكن الأمر مخطط له. كنت أعمل مع ديبورا أندرسون كان يجب أن استخدم شعر مستعار داكن، فأخبرني خبير التجميل أن علي أن أحلق شعري لأظهر وجهي".
وتابعت: "بدون الخوض في تفاصيل، لكن هذه القصة أنقذتني من موقف لم يكن صائبا".
وأضافت: "عائلتي وأصدقائي المقربين لم يعترضوا بأي شكل من الأشكال على القصة. تفاجأت من أنهم لم يتحدثوا معي عن الأمر".
وعن ردود الفعل حول قصة شعرها: "حظيت بلفت انتباه كبير بعد القصة، فردود الفعل كلها إيجابية بشكل لم أتوقعه".
وتابعت: "هذه القصة لديها القدرة على إقناع الناس بي، حتى في الحب، انها تغير كل شيء حيث تجعل الحب يعتمد على التواصل الحقيقي بين روحين، وليس الاعتماد على السطحية".
وعندما شاهدت باميلا صورها للمجلة علقت: "عندما شاهدت الصور قلت لنفسي هل أبدو هكذا فعلا؟ أعني أن لا أحد يلتقط صور سيءة لنفسه فالناس دائما يبدون في أفضل حالاتهم في الصور. لكن كنت مصدومة من رؤية كم يبدو مظهري قوي".
ومن المعروف أن باميلا اتخذت الكثير من القرارات العام الماضي من بينها قص شعرها وهو ما أعاد إحيائها وكأنها عارضة أزياء جديدة، بالإضافة إلى زواجها مرة أخرى من ريك سليمان التي كانت قد طلقت منه عام 2008.