للتغلُّب على بعض المشاكل الصحية الشائعة في شهر رمضان المبارك، اليكم هذه النصائح :
* عسر الهضم و الغازات : و هي شائعة جداً، و لتفادي الإحساس بعسر الهضم أو الغازات يجب التقليل من تناول الأطعمة التي تحتوي على الكثير من البهارات و الأطعمة المقلية و كذلك المشروبات الغازية.
* الإمساك : قد يُسبّب الإمساك المزمن بواسير و تشققات مؤلمة في فتحة الشرج، لذك ينصح بالإكثار من شرب الماء و العصائر و الأطعمة الغنية بالألياف.
* الصداع : و من أهم العوامل التي تؤدي إلى الإصابة به : قلة النوم، الجوع و العطش الشديد و تأثير انسحاب الكافيين و التبغ خاصةً في أول أيام هذا الشهر الفضيل. لذلك لتفادي آلام الصداع يجب تقليل الكافين و التبغ قبل بداية شهر رمضان بأسبوعين على الأقل، كذلك استبدال القهوة في شهر رمضان بكوب من الشاي الأخضر أو بقهوة خالية من الكافيين.
أيضاً يجب عدم التعرُّض إلى أشعة الشمس كثيراً عن طريق اعتمار واقٍ للرأس و العينين يساعد على التخفيف من الصداع للذين يتعرّضون لأشعة الشمس كثيراً أثناء ممارستهم لأعمالهم اليومية.
* الحرقة المعدية و القرحة الهضمية : عادةً الصيام يقلّل من كمية الحامض الذي تنتجه المعدة لهضم الطعام، و لكن عندما يتعرّض الصائم إلى رائحة الطعام قد يؤدّي ذلك إلى تحفيز الدماغ على جعل المعدة الفارغة تنتج مزيداً من الأحماض، مما يؤدّي إلى الإحساس بالحرقة المعدية. و للتقليل من ذلك يجب تناول الطعام بالاعتدال، و تجنُّب الطعام المقلي و المليء بالبهارات أو الحار جداً، ثم التقليل من تناول القهوة و ذلك لاحتوائها على مادة الكافيين و كذلك الحد من التدخين. كما قد يُساعد رفع مستوى الرأس على عدة وسائد عند النوم التقليل من الشعور بالحرقة المعدية.
* تشنّجات العضلات و المفاصل : و تحدث بسبب قلة و انخفاض الأملاح الضرورية كالمغنيسيوم و البوتاسيوم، و للتقليل منها عليكم بتناول الأطعمة الغنية بالمعادن كالفواكة و الخضراوات و التمور و الفواكة المجففة.
* حصوات الكلى : أكثروا من شرب السوائل و حاولوا الإقلال من منتجات الحليب و الألبان.
* العطش الشديد : و هو من أكثر المشاكل شيوعاً التي يتعرّض لها الصائم أثناء نهار #رمضان، و ذلك لان الجسم يفقد الماء و الأملاح عن طريق التنفُّس، التعرُّق و ما إلى ذلك. نستطيع التقليل من العطش بتناول الخضروات الورقية و ذلك لاحتوائها على كمية كبيرة من الماء و الألياف التي تظل وقتاً طويلاً في الأمعاء قبل هضمها كلياً، كما يجب تفادي تناول البهارات و الأغذية الحامضة أو المالحة أثناء فترة السحور لأنها تزيد من إحساسنا بالعطش.
أما في حالة فقدان الوعي نتيجة العطش الشديد، يجب رفع الأقدام على مستوى أعلى من مستوى الرأس و الإسراع بأخذ المصاب إلى المستشفى كي يقوموا بتزويده بالأملاح الذي فقدها جسمه.
* اضطرابات النوم : فرط تناول الطعام الدسم و السكريات خلال الفطور أو السحور، و عدم التأنّي عند تناولها قد يؤدّي إلى مشاكل عديدة تؤثّر على النوم منها : سوء الهضم، اضطرابات القولون و ما إلى ذلك، و من أجل تجنُّب ذلك علينا عدم القيام بتغيير مفاجئ في مواعيد النوم و كذلك أخذ غفوة قصيرة أثناء النهار من أجل استعادة النشاط و الاستعانة على قيام الليل.
* التوتر : نقص الغذاء و المياه، و تغيير روتين الحياة و مواعيد النوم قد يُزيد من الضغوط التي قد تؤدّي إلى التوتر الشديد الذي يُزيد من احتمال الإصابة بالكثير من الأمراض المزمنة، فلذلك يجب التصّدي لأي مصادر محتملة للضغط من أجل تقليل الآثار الضارة. يمكن أن يتم ذلك عن طريق عدم اتخاذ أكثر مما يمكنك تحمُّله، عدم ممارسة الرياضة في الشمس الحارقة، و محاولة السيطرة على الغضب و الامتناع عن التدخين.
* زيادة الوزن : الإفراط في تناول الغذاء الدسم و الغني بالسكريّات و الدهون خلال فترة الإفطار، و عدم ممارسة النشاط البدني بتاتاً، و كذلك قضاء فترة النهار في النوم و ما إلى ذلك من العادات الصحية الخاطئة التي تُمارس كثيراً في رمضان تؤدّي إلى زيادة الوزن. لذلك يجب تفادي القيام بهذه الممارسات الضارة و الانضباط في تناول الغذاء كي لا يُصاب لشخص الصائم بالسُمنة.
* عسر الهضم و الغازات : و هي شائعة جداً، و لتفادي الإحساس بعسر الهضم أو الغازات يجب التقليل من تناول الأطعمة التي تحتوي على الكثير من البهارات و الأطعمة المقلية و كذلك المشروبات الغازية.
* الإمساك : قد يُسبّب الإمساك المزمن بواسير و تشققات مؤلمة في فتحة الشرج، لذك ينصح بالإكثار من شرب الماء و العصائر و الأطعمة الغنية بالألياف.
* الصداع : و من أهم العوامل التي تؤدي إلى الإصابة به : قلة النوم، الجوع و العطش الشديد و تأثير انسحاب الكافيين و التبغ خاصةً في أول أيام هذا الشهر الفضيل. لذلك لتفادي آلام الصداع يجب تقليل الكافين و التبغ قبل بداية شهر رمضان بأسبوعين على الأقل، كذلك استبدال القهوة في شهر رمضان بكوب من الشاي الأخضر أو بقهوة خالية من الكافيين.
أيضاً يجب عدم التعرُّض إلى أشعة الشمس كثيراً عن طريق اعتمار واقٍ للرأس و العينين يساعد على التخفيف من الصداع للذين يتعرّضون لأشعة الشمس كثيراً أثناء ممارستهم لأعمالهم اليومية.
* الحرقة المعدية و القرحة الهضمية : عادةً الصيام يقلّل من كمية الحامض الذي تنتجه المعدة لهضم الطعام، و لكن عندما يتعرّض الصائم إلى رائحة الطعام قد يؤدّي ذلك إلى تحفيز الدماغ على جعل المعدة الفارغة تنتج مزيداً من الأحماض، مما يؤدّي إلى الإحساس بالحرقة المعدية. و للتقليل من ذلك يجب تناول الطعام بالاعتدال، و تجنُّب الطعام المقلي و المليء بالبهارات أو الحار جداً، ثم التقليل من تناول القهوة و ذلك لاحتوائها على مادة الكافيين و كذلك الحد من التدخين. كما قد يُساعد رفع مستوى الرأس على عدة وسائد عند النوم التقليل من الشعور بالحرقة المعدية.
* تشنّجات العضلات و المفاصل : و تحدث بسبب قلة و انخفاض الأملاح الضرورية كالمغنيسيوم و البوتاسيوم، و للتقليل منها عليكم بتناول الأطعمة الغنية بالمعادن كالفواكة و الخضراوات و التمور و الفواكة المجففة.
* حصوات الكلى : أكثروا من شرب السوائل و حاولوا الإقلال من منتجات الحليب و الألبان.
* العطش الشديد : و هو من أكثر المشاكل شيوعاً التي يتعرّض لها الصائم أثناء نهار #رمضان، و ذلك لان الجسم يفقد الماء و الأملاح عن طريق التنفُّس، التعرُّق و ما إلى ذلك. نستطيع التقليل من العطش بتناول الخضروات الورقية و ذلك لاحتوائها على كمية كبيرة من الماء و الألياف التي تظل وقتاً طويلاً في الأمعاء قبل هضمها كلياً، كما يجب تفادي تناول البهارات و الأغذية الحامضة أو المالحة أثناء فترة السحور لأنها تزيد من إحساسنا بالعطش.
أما في حالة فقدان الوعي نتيجة العطش الشديد، يجب رفع الأقدام على مستوى أعلى من مستوى الرأس و الإسراع بأخذ المصاب إلى المستشفى كي يقوموا بتزويده بالأملاح الذي فقدها جسمه.
* اضطرابات النوم : فرط تناول الطعام الدسم و السكريات خلال الفطور أو السحور، و عدم التأنّي عند تناولها قد يؤدّي إلى مشاكل عديدة تؤثّر على النوم منها : سوء الهضم، اضطرابات القولون و ما إلى ذلك، و من أجل تجنُّب ذلك علينا عدم القيام بتغيير مفاجئ في مواعيد النوم و كذلك أخذ غفوة قصيرة أثناء النهار من أجل استعادة النشاط و الاستعانة على قيام الليل.
* التوتر : نقص الغذاء و المياه، و تغيير روتين الحياة و مواعيد النوم قد يُزيد من الضغوط التي قد تؤدّي إلى التوتر الشديد الذي يُزيد من احتمال الإصابة بالكثير من الأمراض المزمنة، فلذلك يجب التصّدي لأي مصادر محتملة للضغط من أجل تقليل الآثار الضارة. يمكن أن يتم ذلك عن طريق عدم اتخاذ أكثر مما يمكنك تحمُّله، عدم ممارسة الرياضة في الشمس الحارقة، و محاولة السيطرة على الغضب و الامتناع عن التدخين.
* زيادة الوزن : الإفراط في تناول الغذاء الدسم و الغني بالسكريّات و الدهون خلال فترة الإفطار، و عدم ممارسة النشاط البدني بتاتاً، و كذلك قضاء فترة النهار في النوم و ما إلى ذلك من العادات الصحية الخاطئة التي تُمارس كثيراً في رمضان تؤدّي إلى زيادة الوزن. لذلك يجب تفادي القيام بهذه الممارسات الضارة و الانضباط في تناول الغذاء كي لا يُصاب لشخص الصائم بالسُمنة.