استطاع باحثون في مركز ( انجون ) الطبي في جامعة نيويورك اكتشاف دواءٍ جديد لعلاج سرطان الدم يعمل على إبطاء تطوّر مرض السرطان و نموه في مرحلة الطفولة.
و عمل الباحثون على إعاقة عمل ( RNA strand ) الحمض النووي الريبي الموجودة فقط في مرضى سرطان الدم و هو ما أدّى إلى إبطاء تطوّر المرض.
و يعد سرطان الدم الليمفاوي الحاد ( T-cell acute lymphoblastic leukemia ) واحداً من أكثر أنواع سرطان الدم انتشاراً و عدوانية في مرحلة الطفولة. ففي كل عام، هناك خمسمائة طفل يفشل علاجهم من خلال العلاج الكيميائي القياسي.
و نجح الباحثون باستخدام تقنيات المسح الجيني، من تحديد فروع الترميز من الحمض النووي الريبي في الخلايا النشطة بنظام المناعة مأخوذة من مجموعة من الخلايا لمرضى سرطان الدم الليمفاوي.
كذلك وجد الباحثون أن هناك خيوطاً من الحمض النووي الريبي لـخمسة عشر مريضاً غير نشطة في الخلايا الصحية بين ثلاثة من الشباب الذين لم يكن لديهم سرطان الدم. و وصف الباحثون كيف أنهم كانوا قادرين على عرقلة عمل واحد من هذه الخيوط RNA - التي يسبّبها سرطان الدم غير الترميز المنشط RNA-1 أو LUNAR1 و التي كان لها تأثير على تباطؤ تطوّر سرطان الدم.
و لاختبار هذا، قام فريق البحث بزرع الخلايا المصابة بسرطان الدم البشري في الفئران، ثم قاموا بنجاح بوقف نمو الورم في مجموعة فرعية من الفئران عن طريق منع LUNAR1 كيميائياً.
الخطوة التالية بالنسبة للفريق هو تطوير الأدوية التي يمكن أن تمنع بفعالية أكبر LUNAR1، و ربما من خلال استهداف النيوكليوتيدات المكونة له.
و عمل الباحثون على إعاقة عمل ( RNA strand ) الحمض النووي الريبي الموجودة فقط في مرضى سرطان الدم و هو ما أدّى إلى إبطاء تطوّر المرض.
و يعد سرطان الدم الليمفاوي الحاد ( T-cell acute lymphoblastic leukemia ) واحداً من أكثر أنواع سرطان الدم انتشاراً و عدوانية في مرحلة الطفولة. ففي كل عام، هناك خمسمائة طفل يفشل علاجهم من خلال العلاج الكيميائي القياسي.
و نجح الباحثون باستخدام تقنيات المسح الجيني، من تحديد فروع الترميز من الحمض النووي الريبي في الخلايا النشطة بنظام المناعة مأخوذة من مجموعة من الخلايا لمرضى سرطان الدم الليمفاوي.
كذلك وجد الباحثون أن هناك خيوطاً من الحمض النووي الريبي لـخمسة عشر مريضاً غير نشطة في الخلايا الصحية بين ثلاثة من الشباب الذين لم يكن لديهم سرطان الدم. و وصف الباحثون كيف أنهم كانوا قادرين على عرقلة عمل واحد من هذه الخيوط RNA - التي يسبّبها سرطان الدم غير الترميز المنشط RNA-1 أو LUNAR1 و التي كان لها تأثير على تباطؤ تطوّر سرطان الدم.
و لاختبار هذا، قام فريق البحث بزرع الخلايا المصابة بسرطان الدم البشري في الفئران، ثم قاموا بنجاح بوقف نمو الورم في مجموعة فرعية من الفئران عن طريق منع LUNAR1 كيميائياً.
الخطوة التالية بالنسبة للفريق هو تطوير الأدوية التي يمكن أن تمنع بفعالية أكبر LUNAR1، و ربما من خلال استهداف النيوكليوتيدات المكونة له.
<time class="date" datetime="2014-08-03 23:38:30+0400" itemprop="datePublished" 11:45:52+0400'="">