أوضحت الدراسات العلمية الفرنسية، أن تحليل البول قادر على اكتشاف أعراض المرض الوراثى النادر الذى يصيب المرأة الشابة، التى يتراوح عمرها ما بين 15 عاما و35 عاما، وتتلخص أعراضه فى آلام مبرحة فى تجويف البطن.
وأشارت الدراسة إلى أن هذا المرض يزيد من مادة "البروفيرين" والجزئيات السلبية فى الجسم الناجمة عن اضطراب التمثيل الغذائى، ويصاحب هذه الأعراض الإرهاق والأرق والغثيان، مما يسبب التهاب القولون، وقد توصل الأطباء أخيرا إلى أن تحليل البول كاف لاكتشاف هذا المرض، مما يسهل علاجه بعد ذلك.