أن أقرأ الكاتبة عدلة شدّاد خشيبون وما تنشره على صفحتها في الفيسبوك أو في مواقع أخرى وأبدي اعجابي، أمر يختلف كثيراً عن قراءة جملة من نصوص منتقاة جُمعت...
أن أقرأ الكاتبة عدلة شدّاد خشيبون وما تنشره على صفحتها في الفيسبوك أو في مواقع أخرى وأبدي اعجابي، أمر يختلف كثيراً عن قراءة جملة من نصوص منتقاة جُمعت...