أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" بأنّ "عدد المتواجدين في ساحة الإعتصام بطرابلس تضاعف وتجاوز عشرات الآلاف، في حين ذكرت مصادر المعتصمين أنّ العديد من المسيرات الراجلة تتوجه من الأحياء الشعبية للإنضمام إلى المعتصمين الذين أضاؤوا الساحة بهواتفهم".
من جهة ثانية أفيد بأنّ "أهالي القلمون يقومون بتحضير قناني الليموناضة لإرسالها إلى المعتصمين في طرابلس وأطلقوا عليها إسم "ليموناضة الثورة".
وفي إطار حماية حرية التظاهر وحماية المتظاهرين، ومنعاً لحصول أيّ إخلال بالأمن، تنفّذ عناصر الجيش إجراءات أمنية مشدّدة في طرابلس. وقام الجيش بنشر عناصره على بعض أسطح المباني القريبة من ساحة النور وتسيير دوريات، وذلك لضمان سلامة وأمن المتظاهرين ولمنع المندسين من القيام بأيّ خلل أمني".
من جهة ثانية أفيد بأنّ "أهالي القلمون يقومون بتحضير قناني الليموناضة لإرسالها إلى المعتصمين في طرابلس وأطلقوا عليها إسم "ليموناضة الثورة".
وفي إطار حماية حرية التظاهر وحماية المتظاهرين، ومنعاً لحصول أيّ إخلال بالأمن، تنفّذ عناصر الجيش إجراءات أمنية مشدّدة في طرابلس. وقام الجيش بنشر عناصره على بعض أسطح المباني القريبة من ساحة النور وتسيير دوريات، وذلك لضمان سلامة وأمن المتظاهرين ولمنع المندسين من القيام بأيّ خلل أمني".