عد تردد معلومات عن منع وسائل الإعلام من نقل الصورة في الساحات، وبعد تغريدة الإعلامي بسام أبو زيد، التي قال فيها: "في البعض بفكر أنو اذا قدر يحجب الصورة والصوت بيكون البلد تمام.
غلطان
أول شي ما حدن بيقدر يحجبن
تاني شي الأحداث هيي بتفرض حالها
تالت شي إذا في حدن مش حابب يشوف هيك واقع وهيك مشاهد،الحل ما بيكون بحجبها بل بمعالجة أسبابها
بالنهاية حر الواحد يتعلم إما القمع وإما الحرية".
غلطان
أول شي ما حدن بيقدر يحجبن
تاني شي الأحداث هيي بتفرض حالها
تالت شي إذا في حدن مش حابب يشوف هيك واقع وهيك مشاهد،الحل ما بيكون بحجبها بل بمعالجة أسبابها
بالنهاية حر الواحد يتعلم إما القمع وإما الحرية".
تداعى ناشطون لإطلاق هاشتاغ #أنا_إعلامي_الثورة، والذي يجعل من كل مواطن إعلامي ينقل المشهد مرفقاً بهذا الوسم.