أسف رئيس الحكومة حسّان دياب لكون بعض الناس "يتمنّون انهيار البلد اقتصادياً ومالياً ويعملون لمنع أي مساعدة عن لبنان، كما أنهم يحاولون تعطيل خطة افتتاح المطار غداً ويروجون لأخبار كاذبة مفادها أن الدولة قد حددت مبلغاً معيّناً مسموحاً لدخول الدولار إلى لبنان مع الوافدين".
وقال دياب في مستهلّ جلسة الحكومة التي عقدت في قصر بعبدا، "بالفم الملآن… مسموح للمسافرين إدخال دولارات بقدر ما يشاؤون، ولن يمنعهم أحد، لا بل إننا ندعو المغتربين اللبنانيين الذين سيأتون إلى لبنان أن يحملوا معهم دولارات لمساعدة أهلهم ومجتمعهم، وألّا يصدقوا الشائعات الصادرة عن بعض الأبواق السوداء".
وأشار إلى أنه "في دول أخرى تعرضت عملتها الوطنية لضغوط أمام الدولار الأميركي، تحدّت الشعوب تلك الضغوط، وباعت الدولارات لتحمي عملتها الوطنية، وتؤكّد التزامها الوطني بمعزل عن الخلافات السياسية"، مستهجناً أنّ "ما يحصل في لبنان هو العكس".
من جهة ثانية، تطرق دياب إلى موضوع "المنطقة الاقتصادية الخالصة للبنان"، فقال: "بالنسبة لنا، سيادتنا الوطنية مقدّسة وسنحافظ عليها بكل الوسائل المشروعة". وأضاف: "لا تنازل عن أي حبة تراب ولا نقطة مياه من ثرواتنا، ونقطة على السطر".
وقال دياب في مستهلّ جلسة الحكومة التي عقدت في قصر بعبدا، "بالفم الملآن… مسموح للمسافرين إدخال دولارات بقدر ما يشاؤون، ولن يمنعهم أحد، لا بل إننا ندعو المغتربين اللبنانيين الذين سيأتون إلى لبنان أن يحملوا معهم دولارات لمساعدة أهلهم ومجتمعهم، وألّا يصدقوا الشائعات الصادرة عن بعض الأبواق السوداء".
وأشار إلى أنه "في دول أخرى تعرضت عملتها الوطنية لضغوط أمام الدولار الأميركي، تحدّت الشعوب تلك الضغوط، وباعت الدولارات لتحمي عملتها الوطنية، وتؤكّد التزامها الوطني بمعزل عن الخلافات السياسية"، مستهجناً أنّ "ما يحصل في لبنان هو العكس".
من جهة ثانية، تطرق دياب إلى موضوع "المنطقة الاقتصادية الخالصة للبنان"، فقال: "بالنسبة لنا، سيادتنا الوطنية مقدّسة وسنحافظ عليها بكل الوسائل المشروعة". وأضاف: "لا تنازل عن أي حبة تراب ولا نقطة مياه من ثرواتنا، ونقطة على السطر".