كتبت صحيفة "الأخبار" تحت عنوان "منع تسلّل أفراد وتهريب سلاح من سوريا إلى طرابلس": "على وقع الانهيار الاقتصادي، لا يبدو لبنان محيّداً عن الأعمال الأمنية والإرهابية، ونشاط الجماعات التكفيرية التي تدعهما وتستغلها دول عديدة في الإقليم. وكما العادة، فإن الشمال مسرحٌ دائم للأحداث، لا بل "بارومتر" يؤشّر إلى الوجهة الأمنية المقبلة في البلاد، مع ازدياد حالة الفوضى والجوع والفقر الذي يتعاظم في عاصمة الشمال، طرابلس.
ليل السبت - الأحد الماضي، أوقف الجيش السوري على حاجز لقواته في بلدة شنشار في منطقة حمص، شاحنة صغيرة محمّلة بمئات المسدسات وعشرة قاذفات "ب 7"، كانت وجهتها طرابلس اللبنانية، آتية من الشرق السوري. وفي ذات الليلة، قامت استخبارات الجيش اللبناني بتوقيف تاجر سلاح في بلدة حوش السّيد علي (الهرمل). وبحسب مصادر متابعة في البقاع الشمالي، فإن الحادثين مترابطان، لكون الشحنة التي أوقفتها القوات السورية كان من المفترض أن تصل للتاجر الموقوف لدى استخبارات الجيش، الذي كان سيوصلها إلى مدينة طرابلس. وهي ليست المرّة الأولى التي يوقف فيها الجيش السوري شحنات أسلحة وجهتها طرابلس". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
ليل السبت - الأحد الماضي، أوقف الجيش السوري على حاجز لقواته في بلدة شنشار في منطقة حمص، شاحنة صغيرة محمّلة بمئات المسدسات وعشرة قاذفات "ب 7"، كانت وجهتها طرابلس اللبنانية، آتية من الشرق السوري. وفي ذات الليلة، قامت استخبارات الجيش اللبناني بتوقيف تاجر سلاح في بلدة حوش السّيد علي (الهرمل). وبحسب مصادر متابعة في البقاع الشمالي، فإن الحادثين مترابطان، لكون الشحنة التي أوقفتها القوات السورية كان من المفترض أن تصل للتاجر الموقوف لدى استخبارات الجيش، الذي كان سيوصلها إلى مدينة طرابلس. وهي ليست المرّة الأولى التي يوقف فيها الجيش السوري شحنات أسلحة وجهتها طرابلس". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.