تطور خلاف عائلي إلى إطلاق نار واستشهاد عسكري نتيجة إصابته برصاصة في الرأس عن طريق الخطأ.
وتعمل دوريات من مديرية المخابرات بمؤازرة الجيش، على البحث عن مطلق النار لتوقيفه.
وفي التفاصيل أن خلافا وقع بين "م. م." وعدد من أقارب زوجته من آل "ه" يقطنون قرب منزل الجندي في الجيش "م. ق." في حي البيادر في الهرمل، تخلله إطلاق نار، وإصابة الجندي برصاصة في رأسه، نقل على اثرها إلى مستشفى البتول، حيث ما لبث أن توفي متأثرا بإصابته.
وتعمل دوريات من مديرية المخابرات بمؤازرة الجيش، على البحث عن مطلق النار لتوقيفه.