يصل إلى لبنان مساء اليوم، أحد مؤسسي التجمع اللبناني- الكندي المؤلف من نساء ورجال أعمال كنديين من أصل لبناني، محمد فقيه، آتيا من كندا، في زيارة تستمر حتى يوم السبت المقبل، للاطلاع على مسار المساعدات الكندية التي قدمتها الحكومة الكندية والجالية اللبنانية وكنديون لاغاثة منكوبي انفجار مرفأ بيروت.
وستشمل زيارة فقيه التي يرافقه فيها أحد أركان السفارة الكندية ووفد من التجمع اللبناني الكندي في لبنان، مراكز الصليب الأحمر اللبناني والأمم المتحدة وعدد من الجمعيات المنضوية تحت لواء جمعية Humanatarian Coalition (HC)، وذلك ل"التأكد من أن كل المساعدات التي قدمتها الحكومة الكندية وأبناء الجالية اللبنانية، قد وصلت إلى العائلات اللبنانية المتضررة من الانفجار الآثم، وفق ما أكد عليه رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بأن المساعدات هي من الشعب وإلى الشعب"، بحسب ما قال فقيه.
وأضاف فقيه قائلا ل"الوكالة الوطنية للاعلام" إن زيارته "تندرج في خانة الرسائل الواضحة من الكنديين اللبنانيين لإعادة إعمار بلدهم، والوقوف جنبا إلى جنب مع لبنان في محنته الكبيرة".
وستشمل زيارة فقيه التي يرافقه فيها أحد أركان السفارة الكندية ووفد من التجمع اللبناني الكندي في لبنان، مراكز الصليب الأحمر اللبناني والأمم المتحدة وعدد من الجمعيات المنضوية تحت لواء جمعية Humanatarian Coalition (HC)، وذلك ل"التأكد من أن كل المساعدات التي قدمتها الحكومة الكندية وأبناء الجالية اللبنانية، قد وصلت إلى العائلات اللبنانية المتضررة من الانفجار الآثم، وفق ما أكد عليه رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بأن المساعدات هي من الشعب وإلى الشعب"، بحسب ما قال فقيه.
وأضاف فقيه قائلا ل"الوكالة الوطنية للاعلام" إن زيارته "تندرج في خانة الرسائل الواضحة من الكنديين اللبنانيين لإعادة إعمار بلدهم، والوقوف جنبا إلى جنب مع لبنان في محنته الكبيرة".
وأشار إلى أن التجمع اللبناني- الكندي "عمل جاهدا لرفع المبلغ المقدم من الحكومة الكندية لمساعدة لبنان جراء الانفجار، من خمسة ملايين دولار إلى ثلاثين مليون دولار، ورفع مبلغ المطابقة أي ال matching من مليوني دولار إلى خمسة ملايين".