قالت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة "اللواء" ان "عبارة الإصلاحات تكرّرت اكثر من مرة في لقاءات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون"، مشيرة الى انه "قال صراحة في قصر بعبدا ان فرنسا لن تترك اللبنانيين وهكذا كان خيارها الدائم وسيبقى واذا اقتضى الأمر فإنه سيزور لبنان مرة اخرى للمساعدة دون تحديد الموعد".
والأرجح ان تكون في شهر كانون الأول المقبل وماهية المساعدات بإعتبار انه في السياسة كما في الأقتصاد حاضر انما لا بد من التزام محلي لأن يساعد اللبنانيون بعضهم البعض".